Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
أولاد الحرام .. لا يُمكنهُم إقامة ألعدل في العراق!
الثلاثاء, تشرين الأول 1, 2013

 

بيّنا سابقاً ألمعنى ألحقيقي لـ "إبن الحرام" بل و قلنا إن ألمولود من أب و أم زانية أفضل شرفاً و انبل خلقاً من الذي يأكل أموال ألفقراء بعناوين مختلفة فيملأ بطنه بآلنار الذي وصفه الباري تعالى في كتابه المبين فتشع من وجوده النار ليُحرق كل شيئ, ويترتّب على ذلك أموراً و قضايا إجرامية قد تمتد إلى آمادٍ و حثيات مختلفة وعلى جميع الأصعدة! لذلك لا سلام و لا أمان و لا عدالة و لا إستقرار في آلعراق و غيره أبداً؛ ما لم يُرجع ألحاكمون و ألمسؤوليينَ لخزينةِ الدّولة ألعراقية جميع الأموال و آلرّواتب و آلسّرقات الحرام التي أخذوها و إستلموها بإسم القانون أو بغيره طوال السنوات ألماضية, يُضاف له تعديل رواتب الرؤوساء و الوزراء و اعضاء آلمجلس الوطني المجرمين بمستوى آلعاملين آلاخرين و إعتبارهم موظفين كباقي موظفي الدولة طبقاً للمقايس ألعلمانية و ليست الأسلامية على الأقل! هذا هو الأساس و آلمنطلق ألذي يُنهي الأرهاب و الفساد و آلظلم من آلجذور و تستقر الأمور و آلاوضاع في فترة زمنية قياسية بحسب منطق العدالة و آلقرآن! و إنّ إستمرار تلك الرّواتب و القوانين "البعثية" ألدكتاتورية الظالمة لمصلحة أناس حاكمين مُلئت بطونهم بـ "آلنار "المال آلحرام طوال السنوات الماضية فإن آلأوضاع لا يُمكن أن تستعدل و سيستمر ألأرهاب و الظلم و المفخخات و الأغتيالات و آلسرقات إلى أن ينتهي كل شيئ! فبعد أن صار المنكر معروفاً و المعروف منكراً .. فأن مرحلة الأمر بآلمنكر و ا لنهي عن المعروف على الأبواب بفضل أبناء الحرام! فكيف يمكن أن يقيم أو يُحقّق "إبناء الحرام"؛ ألعدالة و آلأمن في العراق بينما هم السبب في آلأرهاب و الظلم و الفساد!؟ فلا تُصدّقوا جميع أبناء الحرام بعد آليوم خصوصاً حينما يتكلمون عن العدالة و الأمن و السلام و الحقّ و الخدمات!؟


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45888
Total : 101