Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
غزوة أبو إسراء الأخيرة ..!
الثلاثاء, تشرين الأول 8, 2013
واثق خضر الرماحي

 

هو يعلم كما يعلم الجميع انه لايملك اي ورقة يتباهى ويدخل فيها الأنتخابات القادمة والتي تكثر فيها احتمالات التأجيل الى وقت مفتوح غير معلوم وحسب تسهيلات وقناعات مستر بايدن حفظه الله .. بل انه متيقن انه ما من انجاز ولو محدود يستطيع فيه دولة الرئيس المالكي ان يسد فيه عين الشمس سواء كان في الملف الأمني او الأقتصادي او الثقافي أو الصحّي أوالرياضي أومكافحة الفساد أو في ملف العلاقات الخارجية او حتى العلاقات الداخلية وفق فرية المصالحة الوطنية التي كان شعارها وما زال ضع البطنج قرب الحيّه و إخبطها واشرب صافيها .
ورقة دولة الرئيس الأخيرة التي لا وجود لغيرها في اجندته ضمن سياق الأستنتاجات والتحليلات المعادية والصديقة على حد سواء والتي يمكن ان تحقق له بعض من انتصارات انتخابية هي ورقة الطائفية ، والكل يرى ويسمع كيف بدأت شياطينها ومنذ شهور تضرب بكل ما اوتيت من قوة وشر بتفجيرات ارهابية بالجملة ، من أجل فتنة نتنة حرمها الله في كل كتبه السماوية .. لكن حقيقة ، ان فطنة ابناء العراق وطيبتهم وشجاعتهم ضمن الوانه المباركة قد وضعت نصب عينيها عدم تمكين تلك الشياطين من الوصول الى هدفهم المشؤوم ذاك ، برغم انهار الدم التي تراق يوميا على مراى ومسمع العالم .. وقد ينكسر صمود العراقيين هذا في اي وقت لا سامح الله امام هجمة التتار تلك .
سلاح ابناء العراق الوحيد ( المتبقي ) والمضمون ضمن هذه المرحلة الحاسمة بعد الله هو مواقف مرجعياتنا الدينية المباركة الحازمة والحاسمة تجاه تلك الفتنة السوداء .. ونباهة وفطنة قياداتنا الروحية ورموزنا الدينية وعلى رأسهم سماحة السيد عمار الحكيم وسماحة السيد مقتدى الصدر .. الذين سيكون لهم الكلمة الفصل في مواجهة أجندات ربط مذاهبنا المقدسة الشريفة بشخص لا ثاني له .. واعطاء كل ذي حق حقه ، بعد ان شاهدوا بأم أعينهم ماذا حصد الجميع من السكوت على حقوق الله وحقوق البشر .. وهم قادرون ان يعيدوا لديننا الحنيف ولمذاهبنا الشريفة ألقها وبركتها ويرفعون من شأنها كرسالات حياة وعز وبناء وليس قتل وسرقة وتدمير .. مراجعنا العظام اليوم تحت انظار شعبهم اكثر من من اي وقت مضى .. ومن قبلها تحت أنظار الله ورسوله الكريم وآل بيته الأطهار الأشراف عليهم أفضل الصلاة والسلام .



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.48073
Total : 101