Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
دراسة تحليلة لسبب لظهور الدواعش في المنطقة.
الثلاثاء, كانون الأول 16, 2014
يوحنا بيداويد


ان العالم منشغل في هذه الايام في الكشف عن سر رغبة الدواش في الموت، عن اسباب تصرفاتهم الشاذة البعيدة من الواقع الحضاري الذي تعيشه البشرية، مغزى من ترك بعضهم المجتمع الغربي الحر المترفه والالتحاق بمدارس التدريب على القتال، تحت تاثر الفكر السلفي، الذي لا يعترف بطريقة اخرى في العبادة سوى طريقته بخلاف ذلك كل شيء مباح لهم من القتل، والسبي واختصاب الفتيات والسرقة واجبار الناس للدخول في الاسلام او الموت والتعدي على مراكز الاديان والاثار وسرقتها وتفجيرها. 
من الناحية التاريخية، كل الفلسفات والنظريات الاقتصادية والعلمية، تعرضت الى التغير والتجديد والتطور، استبدال النسخ القديمة بنسخ اكثر حديثة، بلا شك هي اكفا وافضل واكثر موضوعية وعقلانية من القديمة. على هذا المنوال حتى الاديان والمدارس مرت بمراحل التجديد والتطور والاجتهاد وانسلاخ من واقعها القديم الى واقع الجديد تماشيا مع روح العصر والتطور الذي حصل في فكر الانساني

في الطبيعة المحيطة بنا، التي نحن الجزء الواعي منها، هناك قانون مهم ( القانون الثالث لاسحق نيوتن) وضعه العالم الفيزيائي اسحق نيوتن 1642- 1727م، القانون يدعى بقانون ( الفعل ورد الفعل). اليوم علماء النفس يطبقونه على الحالة النفسية للانسان. مبدئيا لا يوجد انسان كامل في هذا العالم، لان طبيعة الانسان مبنية على الغرائز، ولايوجد انسان ليس له حساسية في احدى غرائزه، ولكن الى اي درجة متطورة هذه الحساسية؟ هل وصلت الى درجة خلقت عقدة نفسية لدى اصحابها؟ هل تركت بصمتها على طبائعه؟ على تصرفاته؟ هل خلقت عنده الشعور بالاحباط او الاشئزار والكراهية او حالة الغضب؟ هذه الاسئلة وغيرها مهمة في محاولتنا للكشف عن الرغبة الموجودة في اعماق الانسان.
اذا كان سر رغبة الدواعش في الموت هو وجود عقدة نفسية فيهم، السؤال الان يبقى هو كيف نمت هذه العقدة؟ ماهي اهدافها ؟ وما اثرها على المصابين بها؟. بالتاكيد هذه الاسئلة تحتاج الى جهد كبير لدراسة ظاهرة ظهور الدواعش في هذه المرحلة من التاريخ وهنا نضع بعض اهم هذه الاسباب وهي:

اولا- الاحباط المعنوي
ان الوطن العربي يعيش حالة من الاحباط منذ ثمانية قرون، منذ سقوط بغداد1258م اومنذ انتهاء الحروب الصليبية، ان الانسان العربي او المسلم ليس له اية منجزات في التاريخ تذكر حتى يفتخر بها (1)، حتى معظم العلماء والمفكرين الذي دعى اعلام العربي انهم عرب وجدوا حقيقة انهم ليس عربا ، بل الحضارة العربية في زمن العباسيين لم تكن بجهود العرب بقدر ما كانت جهود الفلاسفة والمفكرين السريان (2). خلال اكثر من 250 سنة التي تلتها جاءت فترة حكم المغول والتتر، كان الحكم في العراق كالرياح الموسمية، متغيرة حسب قوة الغازي او المعتدي. في عام 1514م حدثت معركة شهيرة تدعى بمعركة الجالديران فيها انهزم اسماعيل الصفوي على يد السلطان سليم ياووز العثماني ومن بعد هذه حسم الامر لمعظم بلدان العربية، فاصبحت تحت سيطرة الامبراطورية العثمانية بالاستثناء العراق، ومن بعد ذلك حكمت الامبراطورية العثمانية المنطقة اربعة قرون، مارست فيها شتى انواع القتل والارهاب والعنصرية عن طريق تطبيق سياسة فرق تسد السئية الصيت، حتى كادت اللغة العربية، لم يجلب العثمانيين الى المنطقة غير التخلف والمرض والجوع والحروب من خلال صراعهم المستمر مع الصفوييين لهم غير الدمار الى حد اليوم.


ثانيا- فشل التيارات الفكرية القومية، الاشتراكية، الانظمة السياسية الحاكمة
من بعد تحرير الدول العربية من قبضة الدولة العثمانية وقعوا تحت سيطرة انظمة الاستعمار ومن بعدها باربعين سنة وقعوا تحت سيطرة انظمة عربية بعد استقلالهم، لم تحقق اي النجاح بسبب الجهل والتخلف الفقر والانقسام المذهبي والطائفي والقبلي او القومي، في النهاية انقلبت معظم الحكومات العربية الى الدكتاتوريات. لقد جرب العرب خلال ثمانية عقود الماضية الاحزاب القومية والوطنية والاشتراكية، لكنها فشلت في ادارة هذه الشعوب العربية، خاب املهم في تحقيق اي شيء فعلي يضاهي انجازات الاحزاب العريقة في العالم، لم ترفع شأن بلدانهم في الحقول العلمية اوالصناعة اوالتكنولوجيا على الرغم الثروة الطائلة التي امتلكتها، كما ان التعليم في مدارسهم لم يخرج من بطانة التعليم الديني الذي غالبا قيد الاجتهاد الفكري تماما لدى المسلمين، مثلا لم يحصل اي تغير في الوطن العربي على الرغم من انتشار الفكر الماركس شرقا وغربا منذ ست او سبع عقود، وعلى الرغم من تطور صناعة السينما في مصر وسوريا ولبنان منذ الخمسينات وعلى حركة الترجمة التي باشرت فيها لبنان ومصر وسوريا والعراق منذ قرن ونصف الا اثر الادب والثقافة العامة لم تترك اثرا لها. 

وفي النهاية انقلبت الجمهوريات العربية الى الملوكيات ( في العراق وسوريا وليبيا)، كما ان ملوك وامراء العرب لم يحققوا اي شيء من الرفاهية لشعوبهم. لم يمر هذا الفشل بدون دفع الضريبة، فظهرت الحركات التعصبية في الوطن العربي منذ ان لاحت فكرة تصدير الثورات في ايران ونجاح الثورة الاسلامية في اول بلد اسلامي في العصر الحديث.

قبل بضع سنوات اكتسحت معظم البلدان العربية بثورات جماهرية وسميت بالربيع العربي في حينها ظنا منها بداية فجر جديد للفقراء والمظلومين، لكن سرعان ما انقلبت الى (الخريف العربي) على يدى الاحزاب السلفية مثل (اخوان المسلمين، والداعش، والنصرة، والوهابية و القاعدة ، وعصائب الحق والحوثيين وفرق الموت وغيرها).

ثالثا- زحف قيم الحضارة الغربية في المجتمعات الاسلامية
لا يخفي كان هناك خوف من الاحتكاك مع المجتمع الغربي منذ مجيء الجيوش الغربية الى المنطقة العربية اثناء الحرب العالمية الاولى على اثر الحملة الاعلامية التي وضعتها العثمانيية (3). حيث يقول العلامة العراقي علي الوردي عن مواقف رجال الدين حينما دخل الانكليز العراق(4)، لم يريدوا اكل بالمعلقة، وارسال الفتيات الى المدارس، وارتداء الملابس الافندية وغيرها من الممارسات الاجتماعية، لانها من تقاليد وقيم الغرب. لكن الغرب والشرق اختلطا معا في العقد الاخير من القرن الماضي عن طريق الانترنيت والايميل والفيسبوك والقنوات الفضائية والمجلات الالكترونية. ان المجتمع الشرقي او العربي مبني على الفلسفة الاسلامية التي تناقض الحضارة الغربية خاصة في قضية حقوق المراة، والعبادة، وحقوق الاقليات في تقرير مصيرهم ، وممارسة التقاليد الاجتماعية، وحرية حقوق الفرد في ابداء الراي والفكر، حرية التدين، الملابس وغيرها. 
بصورة عامة ان العادات وتقاليد المجتمع الغربي المفتحة هي غير مرغوبة بها بصورة عند المجتمعات المنغلقة. هذا العامل استخدمته المدارس الدينية المتعصبة كحجة لضخ الفكر السلفي عند الشبيبة، هذا الامر يجعل قسم من الشباب ان يتعطشوا ويتحسروا الى امجاد الفتوحات الاسلامية في القرون الاولى فيظنون تحقيققها ممكن في هذا العصر اذ ما ترسخت هذه العقيدة في فكر الشبيبة وهذا ما تقوم بها بعض الجهات باسم الدين في معظم المجتمعات الاسلامية اينما وجدت في العالم.

رابعا- غسل الدماغ الذي تقوم به رجال الدين
كثير من رجال الدين يتحدثون في مواعضهم وخطبهم للناس معلومات خاطئة تماما،غير معقولة مناقضة للبراهين والنتائج البحوث العلمية. ان هؤلاء الرجال يعضون الناس باسم الدين والله اشياءً بعيدة عن الحقيقة، بعيدة عن منطق التي اتت الاديان من اجله. ان فكرة البحث عن وجود الله توارثتها الاجيال جميع الامم والشعوب بمختلف الطرق والنظريات الفلسفية والعلمية والدينية. هذه الفكرة كانت محور صراع وبحث بين عباقرة الفكر الانساني مثل هيرقليدس وبامنداس وافلاطون وارسطو وزينون القبرصي، وفيتاغورس وافلوطين والقديس اوغسطينوس و القديس توما الاكويني، وديكارت، وهوبز، وليبنتز، كانط، وشيلنك، وهيجل، وكيركارد وسارتر، ومئات الفلاسفة الاخرون. 

كما ان مدارس الفكر الديني في الديانات العالمية المعروفة جهدت من اجل الوصول الى الصيغة الامثل التي تزصلها الانسان عن الله، مثل اليهودية، المسيحية، الاسلامية، الهنودسية والسيخية والبوذية و الكنفوشيوسية، والزرداشتية، والمانوية، الطاوية، والبهائية والشنتوية وغيرها كلها اجتهدت وبحث في حل معضلة الوجود والهدف منه. 
من رواد العلوم الذين تركوا بصماتهم على الحضارة الانسانية لايستطيع احدا يمحيها وبدونهم ربما الحضارة التي نعيشها اليوم لم تكن بهذا الثوب او الوعي ، مثل اقليدس، ارخميدس، فيتاغورس، باسكال، ديكارت مندليف، نيوتن، غاليلو، كوبنكريوس، ماكس بلانك، واينشتاين وداروين و مندل، وفرويد ويونك ومئات الاف الاخرين الذين يدرسون الان في الجامعات العلمية ويديرون المؤسسات الادارية والصناعية.

كل هؤلاء سواء كانوا من الفلاسفة او رجال الدين او رجال علم، كان لهم مواقف واراء في قضية وجود الله الخالق، وحكمته من خلق العالم، سواء بالايجابي او السلبي، ومن ثم كيفية الاستفادة من النتائج العلمية لهؤلاء العباقرة تحسين ظروف حياة الانسان.
لكن رجال الدين المتطرفين السلفييين يغطون عيونهم عن رؤية عظمة هذا الارث الفكري و العلمي والفلسفي والديني الذي وصلته الانسانية خلال حضاراتها القديمة ( حضارة وادي الرافدين، حصارة الفراعنة، وحضارة الهندوس، وحضارة الاغريق ، حضارة الصينية ) والحاضارة الغرببية حديثا او الحضارة العالمية حديثا، الارث الذي تركه هؤلاء العباقرة للبشرية هو سبب السعادة والرفاهية التي يعيشها الانسان اليوم ، بينما رجال الدين السلفيين يلجؤون الى غسل عقول مرديهم عن الحقائق العلمية والفكرية المؤكدة والمبرهنة علميا، ويقنعونهم باراء خرافية لا وجود لها حتى فكر الاساطير القديمة، يشرعون قوانينهم على اللذة الجنسية وعبودية المراة، وقتل الاخر باسم الله من ودون رحمة.

هؤلاء رجال الدين لا ينطبق عليهم غير المقولة المشهورة التي قالها الفيلسوف المادي او الماركس فيورباخ بحدود سنة 1843م :" ان الدين افيون الشعوب" (6). نعم اصبح عند الكثيرين الدين افيون، لا يستطيعون العيش بدون الخضوع له او ممارسة طقوسه من دون استخدام تفكيرهم وعقلهم مدى صحة ذلك التعليم من ناحية الجوهر ومعقوليته، او الشك في التصرفات الشاذة لمعلميهم.

خامسا – الانقسام الطائفي في المنطقة
ان المجتمع الاسلامي كان منقسما على نفسه منذ بدايته حول شرعية الخلفاء وطريقة قتلهم، وعلى مر التاريخ ترك هذا الانقسام اثره، لكن بدا بالوضوح اكثر بعد نهاية معركة الجالديران بين الصفويين والعثمانيين في القرن السادس العشر(1514). منذ ذلك التاريخ كان المجتمع العراقي مختلطا بين المذهبين السني والشيعي ، يعاني من الويلات والحروب والقتال التي استمرت الاضطهادات بسبب اضطهاد الطرف الحاكم لطرف المحكوم بصورة غير انسانية دائما لا سيما في فترات انقلاب الحكم في العراق بين الصفويين والعثمانيين في الاعوام التالية 1508، 1534، 1623، 1638، 1732 و1742 وغيره من المناسبات.

اثناء الحرب العراقية الايرانية 1980-1988 ذهب اكثر من مليونين ضحية ومليون معقوق ومفقود من الطرفين. ومن بعد تغير النظام في العراق في عام 2003 تجددت الحرب الطائفية والمذهبية والقومية في العراق. تسببت هجرة الملايين خارج العراق، قتل ما لا يقل نصف مليون نسمة، اهدار وسرقة 800 مليار دولار في مشاريع وهمية كان الحاكم نفسه جزء منها، وترك البلد يعاني من ثلاثة ملايين طفل يتيم، كذلك مقتل اكثر من 300 عالم من علماء الدولة العراقية امام انظار الحكومة. كل هذا ترك اثره على المجتمع فنمت روح الحقد والكراهية والانتقام المذهبي والقومي والقبلي بين الطرفين وراح كل واحد يجد الحجج والذرائع لضرب الناس الابرياء باسم الدين عن الروح الطائفية وهذا ما يقوم به رجال الدواعش في العراق اليوم.
سادسا- السياسة العالمية

لا شك ان ظهور الدواعش في الايام الاخيرة بهذه القوة من التنظيم والادارة والفكر والخبرة في القتال لم يكن صدفة، كان هناك له اسباب وعوامل اخرى مهمة مثل السياسة الدولية. لان هناك مصالح اقتصادية للدول الكبيرة في المنطقة هناك احتمال قوي تقسم المنطقة بحسب خارطة سايكس بيكو جديدة. لهذا نجد هناك دولة كبيرة ومهمة مثل تركيا والخليح والولايات المتحدة وبعض الدول الاوربية وربما اسرائيل قدمت في البداية الدعم لحركة الدواعش في التدريب والتسليح والدعم المادي وتقديم الدعم التقني والعسكري والاستخباراتي على اساس انها حركة ثورية تغر الانظمة الدكتاتورية القائمة مثل سوريا والعراق وليبيا ومصر وتونس واليمن والبحؤين والسودان والصومال . واليوم البعض من هذه الدول تراجع عنها بسبب خروجها عن المسار المخطط لها ، والبعض لازال يدعمها شبه علنا مثل تركيا.
في الخلاصة نستطيع القول ان ظهور الدواعش في هذه المرحلة من التاريخ كان هي نتيجة للعقدة النفسية التي ضربت المسلمين والعرب في الصميم من جراء شعورهم بإحباط لعدم وجود لهم مكانة او اهمية في خارطة العالم السياسية، وفي نفس الوقت ان المنطقة العربية تعرضت الى غزو الحضارة الغربية عن طريق وسائل الاتصالات والتكنولوجيا الحديثة، كما ان عدم توزيع الثروات بصورة صحيحة احدى اسباب فشل الانظمة في حكمها، يأتي معها الانقسام الطائفي او المذهبي المتوارث من1 بداية الاسلام، لكن احد اهم الذي اراه شخصيا هذه المسالة هو عدم ظهور مفكرين وعظماء بين العرب على غرار الفلاسفة الثوار الذين ظهوؤوا في اوروبا من امثال فولتير وجان جاك روسو وغاليلو يقاومون نفوذ رجال الدين الذي كان بصورة مطلقة في زمن محاكم التفتيش، كما هو الحال في الوطن العربي وبقية البلدان الاسلامية. 
لهذا نجد ان المنطقة لا زالت على فوهة البركان، لان الصراعات لازالت موجود لاسباب انفة الذكر، بل هناك صراعات داخلية وخارجية و جانبية متنوعة، كلها لا تبشر بالخير لا للعراقيين، ولا لاهل منطقة الشرق الاوسط. الحل بعيد عن العقول السياسيين الذي يديرون سؤون المنطقة، اننا نعيش لحظات شبيه بالتي كانت تعيشها اوربا في بداية الحرب العالمية الاولى ومن قبل الحرب العالمية الثانية. الدول الاوربية والولايات المتحدة اصبح لها اكثر قرنيين من تاسيس الدولة العلمانية الديمقراطية ، المدنية لهذا لها الاستقرارية في الحكم. فالحل في المنطقة مبني على عاملين، اولا بدون حصول تجديد في الشريعة الدينية برؤية توافق ضروريات الحياة لن ياتي سلام الى المنطقة. والثاني بدون بتاسيس دول علمانية واخراج الدين من تدخله في السياسة او الحكم وتركه قضية شخصية، تبقى دخان المعارك القائمة في الشرق الاوسط متصاعدة.
......................
1- نلاحظ حينما يفوز فريق كردة لبلد عربي كيف يحتفل العرب، في سبيل المثال حينما تعادل الفريق التونسي مع المانيا عام 1982 كنت في بغداد حينها، راح الناس يطلقون النار في الفضاء لحد ساعة متاخرة من الليل ابتهاجا بهذا الانتصار،ظنا منهم وصول مرحلة الامة الالمانية التي لها نصف الارث العالمي من الفكر الفلسفي.

2- مثلا ابن سيناء (ولد في تركستان)، الكندي ( من السريان) الفارابي ( ولد في بلاد الترك)، الغزالي ( بلاد الفرس)، ابن باجة ( ولد في اسبانيا)، والقائمة تطول كلهم ليسوا عرب اصلا.

3- كتاب : "دراسة في طبيعة المجتمع العراقي" للعلامة علي الوردي

4- اقرا المزيد في مقال لنفس الكاتب تحت عنوان : " ماذا كتب علية الوردي عن المحرمات قبل قرن" على الرابط التالي http://ishtartv.com/viewarticle,44165.html.

5- اقرا المزيد في مقال لنفس الكاتب تحت عنوان : " متى يصبح الدين افيون الشعوب؟!". على الرابط 
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=166568

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.40907
Total : 101