كل منا يرغب في إحراز النجاحات، على مستوى الفرد والأسر والمجتمعات. ومن أهم هذه النجاحات أن ننجح في أعمالنا التي هي مظهر من أعظم مظاهر حياتنا، وواجب ورسالة من أعظم رسالات الحياة. وللنجاح طريق.. ومن أهم معالم هذا الطريق الإدارة الناجحة . فنجاح الفرد وراءه إدارة ناجحة لذاته، ونجاح الأسرة خلفه قائد ومدير لها ناجح. ونجاح المؤسسة كل منا يرغب في إحراز النجاحات، على مستوى الفرد والأسر والمجتمعات. ومن أهم هذه النجاحات أن ننجح في أعمالنا التي هي مظهر من أعظم مظاهر حياتنا، وواجب ورسالة من أعظم رسالات الحياة. وللنجاح طريق.. ومن أهم معالم هذا الطريق الإدارة الناجحة . فنجاح الفرد وراءه إدارة ناجحة لذاته، ونجاح الأسرة خلفه قائد ومدير لها ناجح. ونجاح المؤسسة ...والى اخ اريد ان ابين في مقارنة متكونه منر24نقطة مبينه لسبب النجاح وسبب الفشل الذي سبب في دمار العراق وسؤ الخدمات التي يعاني منها الفرد العراقي من مايدور في اكثر الوزارات لا نقول الكل ولاكن الواقع الموجود في الساحة العراقية المقارنه هية بينه وزيرين وزير ناجح ووزير فاشل .

1 الوزير الناجح يسعى لتثبيت أقدام الوزارة وتقويتها.. والوزير الفاشل يسعى لتثبيت قدمه في الوزارة وتقوية مكانته.

2 الوزير الناجح يحترم آدمية الموظف وإنسانيته.. والوزير الفاشل لا يعترف بآدمية الناس ولا يراعى إنسانيتهم.

3 الوزير الناجح يقول: “أنا أعتقد كذا… فما رأيكم؟” والوزير الفاشل يقول: “أنا قررت كذا.. فنفذوا

4 المدير الناجح يُرقّي من يتقن عمله ويتفانى فيه، والوزير الفاشل يرقّي من يتقن مدحه ويفديه.

5 الوزير الناجح يضع خطة تتناسب مع قدرات مرؤوسيه، والوزير الفاشل يضع خطة دون النظر إلى إمكانات مرؤوسيه.

6 والوزير الناجح يثق بالأفراد الأكْفَاء والعاملين معه، والوزير الفاشل لا يثق إلابنفسه.

7 الوزيرالناجح يتحدث معك بصدق وصراحة ولباقة ولياقة وذوق، أما الوزير الفاشل فيتحدث معك بكذب وخبث وبغلظة وفظاظة !!

8 الوالوزير الناجح يسمح لك بأن تطالبه بحقك، وإذا اختلف معك يسر لك الطريق لرفع شكواك لمسؤول أكبر منه دون أن يتحداك، حتى يتيح لك فرصة لأخذ حقك والحصول عليه، وهو إذ يفعل ذلك يدرك أنه ربما يكون على خطأ، فلعل الصواب يأتي من غيره، أما الوزير الفاشل فلا يسمح لك بأن تشكوه لمسؤوله حتى وإن كان معك الحق، وإذا فعلت ذلك تحداك وحاربك.. هو يسمح فقط بأن تمتدحه، وتثني عليه، حتى وإن كانت مواضع المدح والثناء ليست فيه.

9 الوزير الناجح يناقشك إذا قدمت استقالتك أو أبديت رغبتك فيها، والوزير الفاشل يدفعك إلى الاستقالة عندما تختلف معه، ويجبرك عليها حتى وإن كنت من ذوي الكفاءات المتميزين.

10 الوزير الناجح يبادرك بالتحية عندما يراك، فيلقي عليك السلام مثلاً، ثم يقول لك: حمداً لله على سلامتك، أو ما شابه ذلك من صور التحية. والوزير الفاشل بمجرد أن يراك ينتظر أن تبدأه أنت بالتحية والمدح والتملق والمجاملة ، وإن تكلم قال لك: “أنت جئت؟”.

11 والوزير الناجح يسارع في تهنئتك بالأعياد والمناسبات، ويحرص على أن يسبقك في ذلك.. والمدير الفاشل ينتظر منك أنت أن تهنئه، فإذا فاتك ذلك حاسبك، فهوحريص على أن يكدر سعادتك حتى في الأعياد والمناسبات والأوقات السعيدة

12 الوزيرالناجح يثير تفكيرك، ويشحذ همتك، ويشجعك على الابتكار والإبداع والتجديد. والوزيرالفاشل يثير أعصابك، ويثبط همتك، ويجبرك على النمطية والتقليد الأعمى والجمود

13 الوزيرالناجح يناقشك بالحوار، ويسمح لك بأن تناقشه بصوتك وفكرك،والوزير الفاشل يناقشك بالسوط، ولا يسمح لك أن تناقشه، لأنه يعتقد أنه لا جدوى من رأيك، فهو المرجع الاعلى ” الذي لن تباريه في الفكر والتفكير والعقل والتدبير.

14 الوزيرالناجح يرغب في أن تقول له: “أنا أقترح”. أما الوزير الفاشل فيرغب في أن تقول له: “أنا أؤيدك.. وبالروح وبالدم أفديك

15 الوزير الناجح يتحكم في نفسه وأعصابه عندما تختلف معه و تهاجمه. والوزير الفاشل يحاول أن يتحكم في رزقك وعنقك إن أنت فكرت في الاختلاف معه

16 الوزير الناجح شغوف بالإنصات إلى رأيك في تطوير العمل، والوزير الفاشل شغوف بالاستماع إلى ثنائك عليه والتسبيح بحمده !! أستغفر الله

17 الوزير الناجح يحقق مكاسب الوزارة الى المواطنين ، والوزير الفاشل يريدك أن تحقق مكاسب من أجله هوه فقط وكم استفاد من المال في هذه المشروع

18 الوزيرالناجح يتخذ القرارات بسرعة بعد تفكير، والمدير الفاشل يتخذ القرارات ببطء قبل التفكير، ويتراجع عن القرارات بسرعة دون

19 والوزير الناجح يقرأ الموضوعات والمقترحات التي تقدم له، ليستفيد منها.. والمدير الفاشل لا يقرأ، وإذاقرأ لا يفهم، وإذا فهم ربما يفصلك من العمل، لأنك خالفت هواه تفكيرة

20الوزير الناجح يعاملك بالحب وبالتي هي أحسن،والوزير الفاشل يعاملك بالبغض وربما بالتي هي في قدمه! الوزير الناجح يرى مستقبلك في تنمية ذاتك وتطوير العمل، والوزير الفاشل يرى مستقبلك في الوقوف بجانبه والانصياع لأوامره، ويرى أيضاً أن مستقبلك في يده

21 الوزير الناجح يتعامل مع الأزمات بهدوء خارجي واندفاع داخلي شديد لحلها، وهو يصدق فيه التشبيه المعروف “كالبط عند السباحة، ظاهره هادئ، لكنه يضرب برجله في الماء بقوة وسرعة

22 الوزير الناجح يفرق بين المصلحة العامة والمصلحة الخاصة، ويقدم مصلحة الجماعة على مصلحة الفرد، وتلك قاعدة شرعية مؤداها: “مصلحة الجماعة مقدمة على مصلحة الفرد إذا تعارضا

23 الوزير الناجح قادر على أن يقود الأفراد إلى إنجاز العمل في وقته المحدود وبالكفاءة المطلوبة، ومنهجه في ذلك: “لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد”، و”إنالله يحب إذا عمل أحدكم عملاً أن يتقنه”، والفاشل لا يستطيع إنجاز العمل في وقته بإتقان، فإما أن يؤجل ويسوف، وإما أن يأتي العمل ضعيفاً هزيلاً، وشعاره حينئذ: “ليس في الإمكان أفضل مما كان”.

24 الوزير الناجح لديه مرونة في تغيير أو تطوير أي جزء من منظومة الوزارة إذا ما كان ذلك في مصلحة العمل، ويحرص على إقناع الأفراد والمعنيين قبل التغيير. والذي دمر مؤسسات الوزارات العراقية هيه سؤ تصرف بعض المسؤولين في الوزارات العراقية يفضل مصلحة الشخصية على مصلحة المواطنين وها هيه الطامه الكبرى التي دمرت الوطن والمواطن نحن عندما نذ كر الوزراء العراقيين لا نشمل الكل في الفشل لا بل وضعنا مقارنة بين الفاشل والناجح حتى لا نسلب حقوق الاخرين منهم الذين عملو بجهد طيل السنوات التي مضت وسهرو ليالي لأدارة الوزارة بصورة افضل وصحيحة ولمصلحة المواطن العراقي فقط ليس لمصلحة انفسهم ومحسوبيهم بل للجميع ونحن نشكر كل من جاهد وتميز في ادارة وزارته وعمل من اجل توفير الأمن والأمان لوطنه والمواطنين واحب ان اوجه شكري وتقديري و أمتناني الى السيد الوكيل الأقدم عدنان هادي الأسدي لتقديمه من انجازمميز لوزارة الداخلية وكذالك اتقدم بخالص الشكر والتقدير الى دولة رئيس الوزراء نوري كامل المالكي لما قدمة من انجاز في عمله وخدمته للعراق وهولأ يبقون صامدين مهما حاربهم الأعلام الأصفر لا يأبونه بكل خزعبلات الإعلام الأصفر ولا بتكالب قوى الشر الصدامي والعدوان الإرهابي القذره , ولا بتحتشد الذئاب وكلاب الصيد المأجور واحب ان اوجه شكري وأمتناني الى كل انسان شريف خدم العراق