Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
تعقيبا على تعليق المتداخل(john habil)
الاثنين, تشرين الثاني 24, 2014
عبد الحكيم عثمان

 

السلام عليكم ورحمة الله:
هذه مداخلة السيد (john habil) في مقال: رسالة الى الله ورد الله عليها بخصوص الكتب المقدسة وهذا رابط المقال http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=442751
وتسلسل تعليق14
وهذا عنوانه ونصه
العدد: 585631 - تعقيب 2 / السيد عبد الحكيم عثمان
2014 / 11 / 23 - 11:50
التحكم: الحوار المتمدن john habil

آية (لو 19: 27): أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي»
هل هناك معنى للذبح غير الذبح .انتهى الإقتباس من رد السيد عبد الجكيم عثمان
هل تفضلت وتكرمت ،بأن تقول لنا من قال هذه الجملة في مثل ( الأمناء ) ؟
إذا كنت تعرف ولم تذكرلنا من هو... يكون لدينا موضع شك
و إذا كنت لا تعرف ( فهذه مصيبة
وإذا كنت تعرف وتكتمت عن القائل ،، فهذا تقديح مفتعل .. لتغيير مضمون النص
لأن الأصحاح ( 19 ) والآيات من 12 حتى14 تقول
فقال.انسان شريف الجنس ذهب الى كورة بعيدة لياخذ لنفسه ملكا ويرجع. 13 فدعا عشرة عبيد له واعطاهم عشرة امناء وقال لهم تاجروا حتى اتي
انسان ذهب ليأخذ لنفسه ملكاً،،، : هو من قال هاتوا من خانوني بأموالي و ...
----------------
انتهى النقل
-----
طالبني الاخ جون ان ازوده بقائل(آية (لو 19: 27):آية (لو 19: 27): أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي»
وهنا سوف اقدم للاخ جون والقراء تفسير,الاية التي وردت في انجيل لوقا الاصحاح التاسع عشر الاية رقم27
آية (لو 19: 27): أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي»
من علماء الدين في المسيحية وليس تفسيري
الآيات (11-27): "وإذ كانوا يسمعون هذا عاد فقال مثلًا لأنه كان قريبًا من أورشليم وكانوا يظنون أن ملكوت الله عتيد أن يظهر في الحال. فقال إنسان شريف الجنس ذهب إلى كورة بعيدة ليأخذ لنفسه ملكًا ويرجع. فدعا عشرة عبيد له وأعطاهم عشرة أمناء وقال لهم تاجروا حتى آتى. وأما أهل مدينته فكانوا يبغضونه فأرسلوا وراءه سفارة قائلين لا نريد أن هذا يملك علينا. ولما رجع بعدما اخذ الملك أمر أن يدعى إليه أولئك العبيد الذين أعطاهم الفضة ليعرف بما تاجر كل واحد. فجاء الأول قائلًا يا سيد مناك ربح عشرة أمناء. فقال له نعما أيها العبد الصالح لأنك كنت أمينًا في القليل فليكن لك سلطان على عشر مدن. ثم جاء الثاني قائلًا يا سيد مناك عمل خمسة أمناء. فقال لهذا أيضًا وكن أنت على خمس مدن. ثم جاء آخر قائلًا يا سيد هوذا مناك الذي كان عندي موضوعًا في منديل. لأني كنت أخاف منك إذ أنت إنسان صارم تأخذ ما لم تضع وتحصد ما لم تزرع. فقال له من فمك أدينك أيها العبد الشرير عرفت أني إنسان صارم اخذ ما لم أضع واحصد ما لم ازرع. فلماذا لم تضع فضتي على مائدة الصيارفة فكنت متى جئت استوفيها مع ربا. ثم قال للحاضرين خذوا منه المنا وأعطوه للذي عنده العشرة الأمناء. فقالوا له يا سيد عنده عشرة أمناء. لأني أقول لكم أن كل من له يعطى ومن ليس له فالذي عنده يؤخذ منه. أما أعدائي أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي."

هنا السيد المسيح قد اقترب من أورشليم وبالتالي بقيت بضعة أيام قبل الصليب وبالتالي قبل أن يغادر الأرض بالجسد ويذهب ليجلس عن يمين الآب. والآيات الآتية مباشرة هي عن دخوله أورشليم يوم أحد الشعانين. وكأن هذه الأقوال هي نبواته الأخيرة وتعاليمه الأخيرة فما معنى المثل:

هم ظنوا أنه متوجه لأورشليم ليبدأ الملكوت حالًا، ولكنه يشير إلى أنه ذاهب إلى كورة بعيدة (السماء). وبعد مدة سيأتي ليحكم ويدين. وبالتالي فالملكوت ليس وشيكًا.

المسيح سيذهب ويترك تلاميذه والمؤمنين به، وهو يترك لكل واحد منّا وزنات ومواهب يتاجر بها، لحساب مجد اسمه. وكل منّا حصل على نصيبه من المواهب (1بط10:4). وعلينا أن نستمر في الخدمة حتى يأتي.

اليهود سيرفضونه= لا نريد أن هذا يملك علينا. وبالتالي فلا يجب أن يتصور تلاميذه أن هناك ملكوت أرضي "إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله".

بعد مدة لم يحددها السيد (فلا داعي أن نحاول تحديدها نحن) سيأتي في مجده ليدين [1] الذين رفضوه= إذبحوهم قدامي. [2] ليحاسب كل منّا عما فعله بوزناته (أَمْنائه).

هذه التجارة التي نقوم بها الآن في الأَمْناء (المواهب) هي بعينها تأسيس الملكوت على الأرض. وفي هذا تأنيب لتلاميذه إذ هم انشغلوا بالملك الأرضي والأمجاد، والمسيح ينبههم أنه لا أمجاد هنا بل خدمة.

هناك خلافات بين المثلين فهما ليسا مثلٌ واحد، ولو أنهما متشابهان:-

في مَثَل الوزنات نرى كل واحد قد أخذ نصيبًا غير الآخر، أمّا هنا فكل العبيد قد أخذوا مَنًا واحدًا.

مَثَل الأَمْناء قاله السيد وهو متجه لأورشليم، ومثل الوزنات قاله السيد وهو في أورشليم. والتكرار للأهمية.

ولكن الإختلاف له معنى:

ففي مثل الوزنات يشير لأن كل واحد يأخذ مواهب غير الآخر، والله لن يطالبك بأكثر مما أعطاه لك، المهم أن تكون أميناً، فمن أخذ الخمسة ربح خمسة وزنات وهكذا من أخذ الوزنتين حينما أتي بوزنتين سمع نفس المديح عينه "نعما أيها العبد الصالح ... أدخل إلى فرح سيدك". لأن كلاهما كان أميناً. والله لن يطالب أحد بما هو فوق طاقته.

أمّا في مثل الأَمناء فيقول أن الكل أخذ مقداراً متساوياً (مناً)، ولكن هناك من ربح أكثر فإستحق أكثر، وهذا لأنه جاهد أكثر، فمن يتعب أكثر يأخذ أكثر.

مثل الوزنات نفهم منه أن كل من كان أمينا في مواهبه له نصيب في مجد السماء.

أما مثل الأمناء فنهم منه أن نصيب كل منا في مجد السماء يختلف بحسب جهاده.

مثل الوزنات نرى فيه أن المواهب (الوزنات) تختلف من شخص لآخر. وما يجب أن نفهمه أنه علينا بألا نحزن لأن مواهبنا أقل، المهم أن نكون أُمناء ونجاهد بقدر طاقتنا، ومن يستخدم مواهبه لمجد الله سيجازيه الله بأن يدخل إلى المجد.

كانوا يظنون أن ملكوت الله سيظهر في الحال= كانوا يظنون أن السيد سيملك ويؤسس ملكوته بعد أن يدخل أورشليم مباشرة.

إنسان شريف الجنس= هو المسيح نفسه فهو من السماء وذاهب للسماء وهو ليس فقط شريف الجنس، بل هو الوحيد الجنس (الإله المتجسد) ابن الله بالطبيعة.

ذهب إلى كورة بعيدة= سيصعد للسماء ولن يؤسس ملكًا أرضيًا.

دعا عشرة عبيد= هم كل المؤمنين، فكل له موهبته (1بط10:4+ 1كو8:12-11) (مثلما كان هناك عشر عذارى)

هذا المثل مستوحى مما كان يحدث أيام المسيح، فكان الأمراء الوطنيون ملزمون بأن يذهبوا إلى روما ليحصلوا على رتب الترقي من قيصر. وحدث هذا مع هيرودس وأرخيلاوس. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). وفي حالة أرخيلاوس أرسل شعبه سفارة (أي مندوبين وسفراء عن الشعب) إلى قيصر شاكين لقيصر أعماله الوحشية ورافضين ملكه. وحينما رجع أرخيلاوس من روما انتقم منهم بالذبح (وهذا كان حكم المسيح على صالبيه ورافضي ملكه بخراب أورشليم، هذا هو الحكم المؤقت قبل الدينونة)

ليأخذ لنفسه مُلكًا = هذا إعلان نبوي عن جلوس الرب في السماء استعدادًا لتأسيس ملكوته ولتجثو له كل ركبة (في6:2-11)

المَنا = عملة يونانية تساوي أجر ثلاثة أشهر. وجمعها أَمْناء.

وأما أهل مدينته= هنا يتكلم عن اليهود خاصته الذين أتي منهم بالجسد وهم الذين كان لهم الوعد. إلى خاصته جاء وخاصته لم تقبله (يو11:1)

لا نريد أن هذا يملك علينا= كلمة هذا كلمة تحقير، وللآن فاليهود يشتمون المسيح، وكأن هذه العبارة هي احتجاج ورفض لشخص المسيح المتواضع.

أرسلوا وراءه سفارة= تحمل معنى رفضهم المستمر للمسيح حتى بعد ما صعد، ورفضهم واضطهادهم لتلاميذه ورسله. سفارة= سفراء أي اليهود الذين اضطهدوا المسيحيين.

ولما رجع= حين يأتي في مجده، في مجيئه الثاني. وفيما يلي يظهر محاسبة 3عبيد فقط وهذه أمثلة أو عينات لنفهم أن هناك حساب لكل واحد على ما بين يديه.

مناك ربح= هذا يشير لتواضع هذا الإنسان فلم يقل أنا ربحت، إذ هو يعلم أن النجاح والبركة كانت من عند الله وليست من عنده هو. والمنا هو إشارة للمواهب والوزنات التي أعطاها لنا الله.

ربح عشرة أمناء= هي النفوس التي ربحها لحساب الملكوت، والفضائل التي ظهرت في حياته.

أمينًا في القليل=

المتاجرة بالموهبة.

ربح خمسة أمناء= هي نفوس أيضًا.

وهذا إشارة لأنه كلما زاد الجهاد زادت الثمار، وزادت المكافأة ونقول الجهاد هو الذي زاد، فنحن نلاحظ أن النعمة التي حصل عليها كليهما، أي عطية الله كانت متساوية= المنا.
وأمّا أعدائي.. وإذبحوهم= المسيح هنا يصدر الحكم على أورشليم قبل أن يدخلها. ولقد ذبحهم تيطس فعلًا سنة 70م. إن الذين يساقون إلى الذبح هو الذين كتبوا بأيديهم مصيرهم. ولنرى كم الوزنات والأمناء التي أعطاها الله لليهود (أنبياء/ كهنوت/ هيكل/ معجزات/ انتصارات إعجازية على أعدائهم/ ناموس/ شريعة/ أرض مقدسة/ وصايا لو نفذوها لعاشوا في سعادة/ مملكة آمنة/ خيرات مادية أرض تفيض لبنًا وعسلًا..) فماذا فعلوا؟ هؤلاء لم يضعوا مناهم في منديل، بل ضيعوا كل ما أخذوه وأخيرًا صلبوا المسيح. لقد صاروا في وحشية، وكما ذبحوا المسيح في وحشية صارت في طبعهم، قاموا في حماقتهم، إذ قد فقدوا كل حكمة، بقتل الضباط الرومان انتظارًا لأن الله يرسل لهم المسيا ينقذهم، إذًا فحماقتهم ووحشيتهم التي تعاملوا بها مع المسيح، تعاملوا بها مع ضباط روما، لكن المسيح طلب لهم الغفران على الصليب، أما روما فذبحتهم بحسب ما يستحقوا. فالغفران يناله من آمن بالمسيح، حتى وأن اشترك في صلبه.

بهذا المثل ينهي السيد المسيح تعاليمه بخصوص الملكوت الذي أتى ليؤسسه:

هناك أجر ومكافأة لكل من يجتهد في هذا الملكوت الأرضي ويربح نفوسًا للمسيح.

الأجر والمكافأة بحسب الجهاد.

من يهمل في تجارته يرفض.

من يعادي المسيح ولا يقبله يهلك (يذبح).
وأمّا أعدائي.. وإذبحوهم= المسيح هنا يصدر الحكم على أورشليم قبل أن يدخلها. ولقد ذبحهم تيطس فعلًا سنة 70م.,اذا حسب تفسير رجال الدين في المسيحية,ان الاية حكم اصدره المسيح على اعداه, ولكن من نفذ الحكم والتزم به (تيطيس) سنة سبعين ميلاديه
من هو تيطس؟
قال الأنبا ايسوذورس : " فالنبأ الأول أخبر به السيد المسيح ورد في ( لوقا 21 : 43 ) وهو قوله عن المدينة ( ستأتى أيام ويحيط أعداؤك بمترسة ويحدقون بك ويحاصرونك من كل جهة " وقد تمت هذه النبوة
في سنة 70 ميلادية حاصر القائد الروماني تيطس ابن القائد الإمبراطور فاسنبيانوس أورشليم و دمر المدينة و الهيكل. لقد قتل وقتها أكثر من مليون يهودي, عاد تيتوس إلى روما سنة71 م ليحتفل بنصره وهو يحمل معه كنوز هيكل سليمان والالاف من اليهود العبيد الذين عرضهم على شعب روما في موكب نصر لم تشهد روما مثله 

-------------------انا كنت فاهم قبل ان اطلع على التفسير ان المسيح قائل هذه الايه, ولكن بعد ان اطلعت على التفسير, اتضح ان المسيح قائلها وانه اصدرها حكما بحق اعدائه, ونبوئة, وليس فقط قائلها ,لنرى ماذا سيكون رد الاخ جون, وهل سيبقى مصرا على ان الاية ليست قول السيد المسيح, واتمنى ان يرد, الاخ جون
ولكم التحية


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.98519
Total : 101