Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الى متى ستستمر الاوضاع ألأمنية في الموصل ؟
الجمعة, تموز 25, 2014
طارق عيسى طه

اصطلاح غريب هو هرب الجيش العراقي امام قوات داعش في الموصل , لم تصل الامور الى هذا الحد بالجيش العراقي الذي يشهد له العالم بجراته وقوته و فكيف تصل الامور الى هذا الحد المهين بالجيش العراقي والشعب العراقي الذي يفتخر بجيشه يرى بأم عينيه تطور الاحداث ألأمنية في العراق حيث تجرؤ قوى من الجرذان ناقلة الطاعون لا يتعدى تعدادها الثلاثمئة فرد , لا يجيدون حتى اللغة العربية من شذاذي ألأفاق لا يعرفون شيئا عن حقوق الانسان ولا اي شيئ عن الاسلام فيخيرون المسيحيين اما دفع الجزية او اعتناق الدين الاسلامي او يقتلون ويهجرون , من تعاليم الدين الاسلامي ( لا اكراه في الدين ) يدعون بكونهم سنة وهذا ادعاء كاذب فهم يحاربون الشيعة والسنة والمسيحيين والتركمان والشبك والايزيديين , يحرقون المكتبات والى ألأن قاموا بحرق الف كتاب في الموصل الحدباء وفي نيتهم حرق المكتبة المركزية في الموصل ايضا . داعش مجموعة همج متوحشين قذرين في تصرفاتهم يرتدون الملابس القذرة وحتى اجسامهم قذرة فكيف بالمسلم اذا لا يتوضأ للصلاة ؟ قاموا بمحاربة المراة وجميع القوانين الانسانية التي تنص عليها قوانين حقوق الانسان اما جهاد النكاح فحدث عنه ولا حرج , يغتصبون الاطفال ويصلبونهم فاي دين يسمح بهذه الوحشية و ان الشعب العراقي شعب متحضر وخاصة اهل الموصل وقد كانت غلطة العمر عندما رحبت بهم جماهير الموصل في بداية الامر ,والسبب هو وجود بعض القوى من ضباط الجيش المنحل وابناء العشائر المخدوعين والناقمين بنفس الوقت على سياسة التهميش التي اتبعها السيد نوري المالكي في طريقة معالجة الاعتصامات السلمية في محافظة الانبار , ولكن هذا الامر غير مبرر بان اسمح لقوى اجنبية بالاعتداء على ابناء وطني وبهذه الطرق الوحشية في القتل والصلب وتكسير العظام ميدانيا .لقد وصلت الامور الى خطر تقسيم العراق لا بل القيام باعمال الابادة الجماعية وهناك ملايين النازحين معرضين للموت جوعا وحرا وعطشا معرضين في كل وقت للانتهاكات اللاانسانية البعيدة كل البعد عن ابسط القيم الحضارية , اوعوا على انفسكم اتركوا التفكير الطائفي والاثني وفكروا بابناء الوطن وبالوطن فهو اقدس واعز من الحاكم الذي اعتدى عليكم فلا زال هناك متسعا من الوقت لتشكيل الحكومة الجديدة التي يجب ان تثبت لمن انتخبها حرصها على التغيير وتحسين العملية السياسية بالرغم من ما شاب الانتخابات من تزوير ورشى وتوزيع اموال الشعب ( لعنة الله على الراشي والمرتشي في الحكم )


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44733
Total : 101