الارهاب....يضرب كيفما شاء وهو كل يوم يثبت بأنه المسيطر على مجريات الامور...
المالكي.....رئيس وزراء العراق والقائد العام للقوات المسلحة وبيده كل الملفات الخطيرة والحساسة من دفاع وداخلية ومخابرات ووزارات سيادية اخرى(تحسبا للاعتراض فأن وزير الدفاع مجرد خراعة خضرة بيد حمودي)....لكنه فشل فشلا ذريع في توفير الامن...ومع ذلك فهو يستعد لجولة رئاسية ثالثة!!
خصومه....يشعرون بالتهميش نتيجة اعطائهم وزارات ومناصب شكلية لا تهش ولا تنش..والارهاب وضرباته المتكررة هي رهانهم على افول نجمه جماهيريا...
اما ولد الخايبة.....فنصيبهم سرير على ثلاجة الموتى وشرشف مصبوغ بالدم ومجالس عزاء تكتظ بالناس فتثير بدورها شهية الجواعى الذين يسيل لعابهم لنكاح حورية ما او لاخذ نصيبهم في غداء عمل مع الرسول!!!