خطة جديدة وإستراتيجية جديدة وعملية ثأر الشهداء واعتقال مئات من الناس .حواجز بكل مكان وقطع للطرق والشوارع .كلام من هنا وهناك. والقائد الأوحد بنفسه يقود كل شيء ..ألخ. ومع ذلك التفجيرات مستمرة وتقتل الأبرياء العزل تحت رعاية حكومة ونظام سياسي لا يقل إجراماً عن ألإرهاب.لكونه فاقد القدرة على حماية الناس.والدليل عجزهٌ الكبير رغم توفر كل الإمكانيات له وتحت سيطرته كافة مقومات الاستقرار للبلاد والعباد ..!!
يبدو بأن الضمانات الوحيدة لخروجهم القذر هو قتل أكبر عدد من الناس . ولكن مهما كانت جرائمكم سوف يأتي يوم نضعكم في الأقفاص ومن ثم نسمع كلمة واحدة ( بأسم الشعب قررت المحكمة الإعدام شنقاً حتى الموت) لأنه مهما تمسك القائد اليوم رغم الكلام معه من جهات كثيرة سوف ينفذ صبرها لأنها شعرت بالفشل الكبير منه ومن تصرفاته وقراراته .كلامها معهُ بضرورة ترك المنصب وإنقاذ البلاد من ما هي فيه بسبب الجهل بكل شيء في الإدارة التنفيذية . لكن لازال هناك من يريد العيش على دمائنا رغم كل شيء .
نصيحة للرئاسات الثلاث وغيرهم .وجودكم مجرد أشهر قليلة وينتهي ومن لا يصدق كلامي ليحتفظ بهذا ( المقال) لما سوف يأتي ويحصل .عندها سوف لم ينفعكم الصراخ والقول ( لقد وقعنا في الفخ )
سلامات يا مرجان أحمد مرجان .. اخ منك يالساني