الأرهابيون يذبحون العراقيين والمسئولون يسرقونهم |
نعم العراقيون يذبحون على يد المجموعات الارهابية الوهابية في حين المسئولين مشغولون في جمع المال وشراء العقارات والسفرات لا شك ان هذه الحالة ستجعلهم لا يفكرون في الابادة التي يتعرض لها العراقيون بل يرون في هذه الحالة فرصة مناسبة قد لا تعوض مرة اخرى فلا بد من استغلالها لجمع المال والعقارات والنساء الغريب في الامر ان المسئولين اصابهم هوس جنسي لم يحدث مثيلا له في كل التاريخ فالكثير منهم عاد الينا عادة ملك اليمين وزمن الجواري حتى ان بعضهم دعا الى فتح اسواق النخاسة لبيع الجواري قيل ان الكثير من المسئولين صنع له شبكة خاصة من العاهرات في وزارته دائرته مؤسسته لاصطياد الفتيات وفق مواصفات معينة يحددها الوزير المسئول والويل لمن لا تقبل توجه لها كل التهم من هذه التهم غير ملتزمة بالقيم الاسلامية على اساس انها من اعراف وقيم الاجداد والجماعة جدا محافظون على قيم وعادات الاجداد العراقيون يذبحون والمسئولون في صراعات واختلافات من اجل المصالح الخاصة والمنافع الذاتية من اجل الكرسي الذي يدر اكثر ذهبا حتى اصبحت المناصب والكراسي تباع في مزادات علنية وبتحدي و بدون خوف او خجل العراقيون يذبحون على يد المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية بدعم وتمويل من قبل العوائل المحتلة للخليج والجزيرة وعلى رأسها ال سعود وال ثاني والمسئولون يحاولون غض الطرف عن عملية الابادة وعن الاطراف التي تذبح العراقيين فالعراقيون يصرخون الذين يذبحوننا هم انصار القاعدة الوهابية المجموعات الصدامية هم ال سعود وال ثاني هم فضائية الضاري وفضائية البزاز الفقاعات النتنة في ساحات العار التي ترفع صور واعلام صدام واردوغان وال سعود وال ثاني لكن الكثير من هؤلاء المسئولين يسخرون بالعراقيين ويتهمونهم بالطائفية والعمالة لايران واتهامهم بالكفر حتى ان بعض المسئولين اثبت بالدليل القاطه انهم اي العراقيون لا يزالون على دين المجوسية والكثير منهم من بقايا الساسانيين لهذا ايد ذبحهم لهذا قررت المنظمات الارهابية الوهابية الصدامية ذبح هؤلاء الكفرة وتحرير العراق منهم فمن حق هؤلاء المسئولين ان يقفوا الى جانب المنظمات الوهابية الارهابية الصدامية ودعمها من اجل ذبح العراقيين وتحرير العراق كما دعوا التقرب من ال سعود وال ثاني وتقديم الشكر لهم على دعم المنظمات الارهابية الوهابية بجهادها المتواصل والمستمر لذبح كل الكفرة الشيعة الكفرة المجوس والكرد المرتدون والسنة المتعاونون مع الكفرة والمرتدون ليس في العراق فحسب بل في كل بلدان العالم مثلا زعيم القائمة العراقية التي اسسها ال سعود في العراق لتنفيذ مخططات ال سعود في العراق و نشر الدين الوهابي ذبح شيعة العراق قرر اعلان الحرب على ايران واقامة قادسية ثالثة في الوقت يتجاهل كل الجرائم التي تقوم بها المجموعات الارهابية الوهابية والصدامية بل يدافع بقوة عن الارهابين القتلة مثل طارق الهاشمي ومحمد الدايني والجبوري والدليمي وغيرهم من القتلى والمجرمين ويقول هؤلاء ابرياء ومخلصين للعراق والعراقيين واتهم الشعب العراقي وايران ولم يشر الى القاعدة الوهابية ودولة العراق الاسلامية اي اشارة رغم اقرار واعتراف هذه المنظمات بجرائمها البشعة ضد العراق والعراقيين كما ان حيدر الملا هو الاخر اتهم العراقيين بالخيانة والعمالة لانهم يعلقون صور الزعيم الانساني الامام الخميني رغم ان هذا الكلب الوهابي يعلم ان صور الامام الخميني ترفع في كل عواصم العالم العربية والاسلامية والعالمية من امريكا الى اليابان لكن هذا المأجور يتجاهل ما يرفع في الفقاعات النتنة من صور واعلام صدام واردوغان وحصة وموزة وكل حاخامات الدين الوهابي الذين اصدروا الفتاوي التي تأمر الكلاب الوهابية والصدامية بذبح العراقيين واغتصاب العراقيات واسرهن ثم بيعهن في اسواق النخاسة التي يشرف عليها ال سعود وال ثاني وال خليفة في الجزيرة والخليج وفي دول اخرى عديدة كما ان الكثير من عناصر القائمة العراقية التي يطلق عليها قائمة ال سعود يتنافسون ويتصارعون من اجل التقرب من ال سعود وكل واحد يريد ان يظهر انه رجل ال سعود في العراق وانه اكثر خدمة واكثر تضحية بتحقيق مخططات ال سعود في العراق وعلى ال سعود الاعتماد عليه وعلى ال سعود ان تجعله من المقربين ومنحه الجائزة الاولى العراقيون يذبحون على يد المجموعات الارهابية الوهابية الصدامية المدعومة من قبل ال سعود وال ثاني وال خليفة والكثير من المسئولين يدافعون عن هذه المنظمات الارهابية الوهابية والصدامية ويدافعون عن ال سعود وال ثاني ويحاولون ان يخدعوا الشعب ويضللوه ليسهلوا لهؤلاء الارهابين ذبح اكبر عدد من العراقيين واغتصاب واسر اكبر عدد من العراقيات اما بقية المسئولين فهم مشغولون في كراسيهم وما تدر عليهم من ذهب ومال لهذا لا يحركون ساكنا لان اي حركة من جانبهم يعني ضياع هذا الكرسي هذا اعتقادهم لا شك انه اعتقاد خاطئ لهذا على العراقيين عدم الاعتماد على المسئولين ويجب الاعتماد على انفسهم والتصدي بقوة وحزم لاعدائهم واول هؤلاء الاعداء لا شك انهم هؤلاء المسئولين الذين يزوقون ويجملون وجه ال سعود والمنظمات الارهابية المأجورة الوهابية والصدامية
|