درجة واحدة تقود للموت احياناً وللفشل احياناً أخرى |
درجة واحدة ساقت محمود الى جبهات القتال في زمن الطغيان ليعود بعد شهر من التحاقه شهيداً ، 49 درجة في الإنكليزية لم تشفع له فرسب مما جعله امام محرقة حروب صدام الأرعن ، ورغم قساوة ذلك لكنه يعطينا ايضاً درساً بليغاً في اهمية الإجتهاد والتحصيل العلمي واهمية الدرجة الواحدة . |