حكاية الرجل الذي عض كلباً و عصابة الحراميه السرسريه !!! |
أول درس يتعلمه طلاب كليات الصحافه و الإعلام في جميع أنحاء العالم هو (( إذا عض كلبٌ رجلاً فهذا ليس بخبر، الخبر إذا عض رجلٌ كلباً )). قياساً على هذا الدرس الأساسي في الصحافه و الإعلام فإن أخبار الفساد الفاجر لعصابة الحراميه السرسريه الجاثمه على صدر هذا الشعب المسكين الأثول الأغبر البائس الدايح - مع الإعتذار للنائب مطشر السامرائي صاحب الحق الحصري بإستخدام الوصفين الأخيرين لوصف الشعب العراقي " العظيم " - طايح الحظ و البخت مُغَيَب الوعي و مشلول الإراده بسبب طائفيته البغيضه و إنشطار غالبيته العربيه إلى روافض و نواصب متباغضه متكارهه ليست أخباراً الخبر الحقيقي إذا كان منهم من هو ليس حرامياً و ليس فاسداً أو أقلها حتى فاسداً و لكن ليس فاجراً فقد إرتضينا فسادهم على أن يكون خجولاً مؤدباً معقولاً كفساد المسؤلين الكورد في كوردستان و ليس فاجراً قبيحاً وقحاً كما هو فسادهم. |