حسين القاصد لي أن احبك فالغرام قضية وانا احبك اذ هواك هوية لي أن اراك بلحظةٍ طفٍ فأركض طامعا بالقبلة الوردية بي كربلاءاتٌ من العطش القديم وبي جراح من هواك ندية لي أن أزغرد في هواك قصيدةً ولهم جميع جحافل اللطمية لي أن ادوسَ على مزيدٍ من يزيد لأرتقي بعوالمي الشعرية لسناك ، للعشق الذي أشدو لعاشورائه قمح الدموع هدية وهواك .. لا أبكيك ميتا انما بالموت انجبت الحياة بهية اني لأحسد ذلك الرمح الذي قد شال رأسك موعدا وقضية اني احبك يا (أحبك) منذ أن نبض الفؤاد بدمعة مسبية اني أخاف على الحسين من الحسين فعصرنا أخلاقه أموية احتاج عباسا لكي ابدو بظهرٍ كاملٍ حتى اصون رقية مولاي لا احتاج (حرّا) كي يحاصرني فتدخلُه الجنانَ منية هذا الحسين عراقنا ، والطائفية أن نرى دون الحسين مزية لي أن احبك ، كل عام التقيك على فراتك والشجون خفية اشتقت جدا ياحبيبي .. كيف لي أن التقيك فمالديّ لديَّهْ سأعطر المعنى وأُلبسُ أدمعي كحلاً لأبدأ مطلع الاغنيّة سبحان من اسرى بنزفك للعيون فبُشِّرَتْ .. ان الدموع نبية احتاج مائدةً وخمرا ، سوف اسكر في هواك بنزهةٍ صوفية احتاج جداً ان اكونك كم يزيد يحيطني لأحقق الأمنيّة ياسيدي انا كل ما احتاجه طفٌ فشمري يعتلي رئتيّهْ الأعدقاء تبدلت اثوابهم لكنما اسماؤهم وثنية العاشر من محرم الحرام 17/12/2010
|