حياتنا حسين.. مماتنا حسين انت وعي وخط ممانع

 

حياتنا حسين ... مماتنا حسين انت وعي وخط ممانع ... لم تكن للطواغيت خاضع . قلت كلا وكلا أمية ... أنني لاأبيع القضية . ونقووول : الحسيني الحقيقي هو من يعمل وفق هذا الخط المقدس ... وماسواه منافق اشد خطرا على المذهب والدين من يزيد ابن معاوية ... ماسواه من أشباه الرجال كأولائك الذين كانت قلوبهم مع الحسين وسيوفهم عليه ... الحسين عليه السلام مشروع اصلاح شامل وكامل ، مشروع مقاومة للظلم والفساد وسلاطين الجور ... فمن اجهض هذا المشروع وباسم الدين والمذهب ؟؟؟ الا لعنة الله على الظالمين . من حوًل القضية الحسينية من ( وعي وخط ممانع ) الى ( ماهي عليه اليوم ) ؟؟؟ من جعل ( مذهب الامة ) لطواغيت الفساد ( خاضع ) ؟؟؟ من اتبع نهج امية اليوم ؟؟؟ من جعل الملك عضوضا ؟؟؟ من تلاقفها وصبيانه تلاقف الكرة ؟؟؟ من باع القضية ؟؟؟ وهل من باع القضية بثمن بخس هو حسيني ؟؟؟ من أسس الدولة الاولى في الفساد ؟؟؟ ومن سكت عليهم ؟؟؟ وهل هؤلاء وأولائك ينتمون فعلا لاهل البيت عليهم السلام ؟؟؟ !!! من عمّق ( أزدواجية شخصية الكثير من ابناء الشعب العراقي ) ؟؟؟ التشيّع الاصيل هو ثورة على الفساد والظلم وسلاطين الجور ... فاين نحن شعبا وحكومة من ذلك الخط النهضوي الاصلاحي العظيم ؟؟؟ http://www.youtube.com/watch?v=Y4iwG1ZLi_4 وننقل بعض المداخلات لبعض الاخوة بهذه المناسبة : كتب الاخ الدكتور ( علي يامر المحنة ) : من الذي أساء للدين والمذهب ولعراق علي والحسين عليهما السلام ؟؟؟ ( تحت أي ظرف لا نستطيع تحمل جراح الحلق و لا النطق بوضوح ؟؟؟ ) . الى أدعياء الدفاع عن المذهب ) ) أشد الفتن التي تؤدي الى الهلاك تلك التي تنطلق من الداخل مفتقرة الى العقل و الحكمة و المشورة و ترتدي لباس ( التدين ) و تلتحف التعصب و الجهل و يقودها الهمج الرعاع و يؤيدهم الشياطين الخرس و تجار الفتن . .... ) . لا حول و لا قوة الا بالله جعلتمونا ك ( بلاع الموس . لا نستطيع تحمل جراح الحلق ... و لا النطق بوضوح غفر الله لكم إساءاتكم للدين و المذهب و الوطن . .( الوطن شيء ما لن تعرفوه الا بعد أن تخسروه ) وكتبت العلوية ( أم أميرة البجع ) : ( غاندي الهندوسي أنصف الحسين .. وأقتدى به درساً للحريه فقارع الظلم وأنتصر) . أنصف الحسين وهو الهندوسي .. وأقتدى به درساً للحريه فقارع الظلم وأنتصر .. ولو أقتدينا لانتصرنا .. ولكننا فضلنا الأستكانه والخنوع فغُلبنا على أمرنا ومازلنا ننتقل من ذل الى ذل ونّدعي أننا على الدرب سائرين . وكتب الاخ الصحفي باسم السعيدي : (آه يا حسين شعبك غير قادر على الانتصار لنفسه بوجه الظلم والفقر فقط شعارات ) . الإمام علي ع قال الحق يؤخذ ولا يعطى الجموع الحسينية اليوم خرجت وهي تهتف بحب وموالاة الحسين ع وتستنكر الإجرام الذي حل في معركة العدل الإنساني "الطف" بدموع بمحبة بإيثار. متى تتعض هذه الجموع وتستنكر السرقات وهدر أموالها من سلاطين 11 سنة مضت من عمر تحريرهم من نظام البعث المباد وهدام السارق الأول للشعب في العصر الحديث والقاتل الأول بلا منازع! ما هو سر تخاذل هذه الجموع في استعادة حقوقها وهي ترزح تحت خط الفقر والحرمان تصاعد الطبقية والفوارق الإجتماعية بين أفراد المجتمع خصوصاً الساسة وحاشة الساسة وأقرباء الساسة "والخلفو الساسة "؟. لاأدري الحسين هل ضحى بنفسه من أجل أن تبقى هذه الجموع خانعة أو تبقى حرة وتزرع الحرية في نفوس الشعب المظلومة ! آه يا حسين شعبك غير قادر على الانتصار لنفسه بوجه الظلم والفقر فقط شعارات. كتب الاخ الدكتور محمد الحسوني / عشق حسيني / عاشوراء 2013 . نقشوا على وجه الرمال غراما ...............ودماؤهم رُفعت فصرن غماما ساروا الى الصحراء شهر محرّمٍ.................لم يرجُ أبناء الرسول حراما وكأنهم وبلا كلامٍ قرّروا ..........................ألّا يكون سوى الصلاة كلاما صاموا وكان الله بين ضلوعهم .............سكتوا وقد كان السكوت صياما ركبوا عوائل للعراق وقد دروا .......................بغدٍ أراملَ يرجعوا ويتامى ترنو القوافل من بعيد لركبهم ....................فرأوا هداهد فوقهم وحماما ماذا يريد بنو محمّد إنهم .......................طلبوا العراق منازلاً وخياما حاديهمُ رجلٌ تبنّى موقفاً .....................اعظم فديتك بالحسين إماما قومُ سرى جبريل فوق رؤوسهم.............مَن مثل هاشم إن تعد كراما إن القلوب اليك يهفو عشقها ...............لكنهم شحذوا عليه حساما انا ماخرجت لهم بطراً ولا ......................أشراً ولا أرجو القصور مقاما لكنما الإصلاح غاية غايتي..................لن أسلمنّ الى الدعي زماما فتمكّن الإعراب من أسيادهم ................قد امطروا آل النبي سهاما رسموا على الصحراء أجمل لوحةٍ......جعلوا الشهادة للشهيد وساما أعظم بأبناء الرسول مَقاتلاً...........وإقرأ على السبط الشهيد سلاما ونقوووول للسائرين فعلا على نهج الحسين ( ع ) : عظّم الله لكم الاجر بهذه الذكرى العظيمة ... والعزاء الحقيقي هو تحقيق الاصلاح الذي نادى به الحسين ( ع ) بالتصدي للفساد وحماته وكل من موقعه . ونقووول لسلاطين الجور والفساد : و هل رأيكم إلا فند و أيامكم إلا عدد و جمعكم إلا بدد يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين .