في بلادي يسرُق الساسة من أفواه الجياع ويقتل الإنسان بلا ذنبٍ سوى .. انه من تلك الضياع في بلادي فاضت ألأرضُ ببضع زخات مطرٍ أنزلتها السماء في بلادي اهتزت الأرضُ قليلاً بعدها هرول الناس للصلاة ..والدعاء للخلاص من هذا البلاء في بلادي يدعي البعض بأن ما يجري قيامة الأرض قبل السماء في بلادي لا يفهم القوم بأن (ألله) ليس بحاجةٍ لهزة أو أمطار حتى يعاقبنا فنحن ارتضينا يوماً أن يحكمنا الكلاب في بلادي لا يفهمُ قومي بأن يجري كشفُ الستار عن الخرافة والجهل وخلاصةُ الأمر أنها كذبةٌ كبيرة كُنا نعيشها تُدعى ( العراق) ...............زاهد الشرقي
|