وتابع الاسدي ان"ائتلاف دولة القانون الذي يرتكز اغلب نوابه على مبادئ جزب الدعوة ومؤسسه السيد محمد باقر الصدر الذي حذر منذ عدة سنوات من ما يسمى بـ"الدولة الفرعونية"التي لا تسمع رأياً للأي احد".
واشار الى ان"مستشاري رئيس الوزراء اصبحوا جدران صد لعدم ايصال النصائح لرئيس الوزراء ،داعياً الجميع الى تلبية مطالب الجماهير وعدم الانكفاء وراء الوعود غير الناجزة".
واردف ان التيار الصدري حذر من اسقاط الحكومة ولا يرغب بذلك مطلقاً الا انه اراد تغييرها وتصحيح مسارها ليس الا ولم نستهدف اسقاطها مطلقاً ".