المالكي يتوسل بمجاهدي الاهوار للقتال بالرمادي


بعد تهميشهم عشر سنين لازال المئات من خيرة القيادات الجهادية من مجاهدي الاهوار الاصلاء مهمشين تهميشا كاملا بشكل مبرمج ومخطط له خوفا من وصولهم لدفة الحكم او مناصب قيادية في الدولة العراقية فيعني هذا ان كشف الحقائق سوف يتم على ايديهم وسوف يتعرى الجميع ممن وصل لدفة الحكم ل وسيظهر للناس حجم الجريمة والمعاناة التي عاناها الاخوة مجاهدي الاهوار الذين وقفو بوجه صدام وكسرو ذراعه... المالكي لازال يصر على ابقاء ابو مجاهد كاطع الركابي الذي يحيك المؤامرات بشكل مستمر وحاول من خلال مغمور ((اسمه ابو زينب الطبري)) ان يقدمه للمالكي على انه قائد مجاهدي الاهوار والطبري خرج من العراق 1980 الى ايران ولم يدخل الاهوار العراقية ولم يجاهد بها بكل كان مامورا ودليلا يهيء المؤموريات لدخول المجاهدين! فعر ب وين طنبورة وين .. فرسم الركابي كاطع للمالكي ان كل مجاهدي الاهوار تحت امره ولايخفى ان المالكي حاليا يتوسل بمجاهدي الاهوار للانضمام للقتال في الرمادي والمجاهدين يرفضون ذلك ولايعني ان المجاهدين يرفضون نصرة العراق بل لن يقبلو بهذه الطريقة التي يحاولها المالكي فان احسن المالكي التصرف وارجع الحقوق المهدورة للمجاهدين فسوف يكفونه شر الارهاب في العراق