الى العراق الذي كان حبه دما ( ومن الحب ما قتل) لقد كنت اتسائل ما الذي يدفع الانسان للكفر فلم اجد الا الإحساس بالظلم سببا الى ذلك ولقد شاهدت كثيرا من المؤمنين بالله والمدافعين عنه قد كفروا به في المعتقل كما شاهدت كثيرا من الطغاة كفروا به أيضا والان اشاهد من امن به او من توهم ذلك قد كفر به أيضا في ارهابه الدموي وهؤلاء ممن يؤمنون بانه من لم يكن منا فهو كافر ومن لم يكن منا فهو عبد ومن لم يكن منا فهو ليس بانسان يجعلنا ويدفعنا جميعا في حالى الياس والعياذ بالله الى التفكير بان الوحوش الكاسرة التي تقبع خلف الجلد البشري لاتستحق الا الاستعباد والموت وان الخانعين لايستحقون الحرية ولا الحياة .وطبعا من الحماقة التعامل مع الوحوش الضارية الدموية بانسانيته وفق حقوق الانسان لما ينتج عنه من الاعانة على إبادة الأبرياء. و يوم الحب( الذي يعتبر حراما ومرفوضا شرعا عند داعش وغيرها لانه تشبه بالكفار). ان يوم الحب أو عيد الحب أو عيد العشاق أو "يوم القديس فالنتين" هو مناسبة يحتفل بها كثير من الناس في بعض أنحاء العالم في الرابع عشر من شهرشباط من كل عام. وفي الاخص في البلدان الناطقة باللغة الإنجليزية وأصبح هذا اليوم تحتفل به بعض دول العالم ولو بصورة رمزية وغير رسمية، يعتبر هذا هو اليوم التقليدي الذي يعبر فيه المحبون عن حبهم لبعضهم البعض عن طريق إرسال بطاقات عيد الحب أو إهداء الزهور أو الحلوى لأحبائهم.وتحمل العطلة اسم اثنين من (الشهداء) المتعددين للمسيحية في بداية ظهورها، والذين كانا يحملان اسم فالنتين. بعد ذلك، أصبح هذا اليوم مرتبطًا بمفهوم الحب الرومانسي الذي أبدع في التعبير عنه الأديب الإنجليزي جيفري تشوسر في أوج العصور الوسطى التي ازدهر فيها الحب الغزلي. حمل عدد من "الشهداء" المسيحيين الأوائل اسم فالنتين. أما القديسان المسيحيان اللذان يتم تكريمهما في الرابع عشر من شهر فبراير فهما: القديس فالنتين الذي كان يعيش في روما (Valentinus presb. m. Romae)، وكذلك القديس فالنتين الذي كان يعيش في مدينة تورني Valentinus ep. Interamnensis m. ‘‘Romae وكان القديس فالنتين الذي كان يعيش في روما "Valentine of Rome". قسيسًا في تلك المدينة، وقد قتل حوالي عام 269 بعد الميلاد وتم دفنه بالقرب من طريق "فيا فلامينا". وتم دفن رفاته في كنيسة سانت براكسيد في روما. "Saint Valentine s Day: Legend of the Saint". وكذلك في كنيسة الكرمليت الموجودة في شارع وايتفراير في دبلن في أيرلندا. أما القديس فالنتين الذي كان يعيش في تورني "Valentine of Terni". فقد أصبح أسقفًا لمدينة انترامنا (الاسم الحديث لمدينة تورني) تقريبًا في عام 197 بعد الميلاد، ويُقال إنه قد قُتل أثناء فترة الاضطهاد التي تعرض لها المسيحيون أثناء عهد الامبراطورأوريليان. وقد تم دفنه أيضًا بالقرب من طريق "فيا فلامينا"، ولكن في مكان مختلف عن المكان الذي تم فيه دفن القديس فالنتين الذي كان يعيش في روما. أما رفاته، فقد تم دفنها في باسيليكا (كنيسة) القديس فالنتين في تورني (Basilica di San Valentino)’‘ "Basilica of Saint Valentine in Terni". ووفق "الأسطورة الذهبية".ووفقًا لرؤية بيد، فقد تم اضطهاد القديس فالنتين بسبب إيمانه بالمسيحية وقام الامبراطور الروماني كلوديس الثاني باستجوابه بنفسه. ونال القديس فالنتين إعجاب كلوديس الذي دخل معه في مناقشة حاول فيها أن يقنعه بالتحول إلى الوثنية التي كان يؤمن بها الرومان لينجو بحياته. ولكن القديس فالنتين رفض، وحاول بدلاً من ذلك أن يقنع كلوديس باعتناق المسيحية.ولهذا السبب، تم تنفيذ حكم الإعدام فيه. وقبل تنفيذ حكم الإعدام، قيل إنه قد قام بمعجزة شفاء ابنة سجانه الكفيفة. ولم تُقدم لنا الأسطورة الذهبية أية صلة لهذه القصة بالحب بمعناه العاطفي. ولكن، في العصر الحديث تم تجميل المعتقدات التقليدية الشائعة عن فالنتين برسمها صورة له كقسيس رفض قانونًا لم يتم التصديق عليه رسميًا يقال إنه صدر عن الامبراطور الروماني كلوديس الثاني؛ وهو قانون كان يمنع الرجال في سن الشباب من الزواج. وافترضت هذه الروايات أن الامبراطور قد قام بإصدار هذا القانون لزيادة عدد أفراد جيشه لأنه كان يعتقد أن الرجال المتزوجين لا يمكن أن يكونوا جنودًا أكفاء. وعلى الرغم من ذلك، كان فالنتين، بوصفه قسيسًا، يقوم بإتمام مراسم الزواج للشباب. وعندما اكتشف كلوديس ما كان فالنتين يقوم به في الخفاء، أمر بإلقاء القبض عليه وأودعه السجن. ولإضفاء بعض التحسينات على قصة فالنتين التي وردت في الأسطورة الذهبية، تناقلت الروايات أن فالنتين قام بكتابة أول "بطاقة عيد حب" بنفسه في الليلة التي سبقت تنفيذ حكم الإعدام فيه مخاطبًا فيها الفتاة - التي كان يشير إليها بأكثر من صفة - تارة كمحبوبته, Materials provided by American Greetings, Inc. to History.com وتارة كابنة سجانه التي منحها الشفاء وحصل على صداقتها وتارة ثالثة بالصفتين كلتيهما.وقد أرسل فالنتين لها رسالة قصيرة وقعها قائلاً: "من المخلص لك فالنتين" Materials provided by American Greetings, Inc. to History.com ان ينقلب الايمان كفرا وان ينقلب الحب بغضا والتوحيد شركا والولاء معصية هو من باب انقلاب الشيء الى ضده ولأنه قتل للإنسان الذي هو خليفة الرحمن كانت تكرار التأكيد على الوغول برفق في الدين مهم لان الفرق بين الحق والباطل والشرك والايمان ادق من الشعرة وداعش التي استبدلت عبادة الاوثان بعبادة اصنام اخر ونحن في عصر داعش الان نعيش الاجتياح الدموي تعيش اكذوبة التوحيد في قتل الانسان وفي قتل كل ما ينتمي للإنسان للجمال للحرية وبالدم وحده لايستبدل الصنم باخربل يكون التوحيد هو للواد القهار في حربنا ضد داعش والاشرار لذا لا نرى لنا من خيار او مصير او قرار الاان يحيا الحب بالدم وبالدم وحده تنال حرية الانسان.
|