وذكرت مصادر ان "الحزب الاسلامي في صلاح الدين دعا الى اعتصام مفتوح بعد اقامة صلاة موحدة في الضلوعية الى انه هدد ائمة وخطباء المساجد التابعين الى الوقف السني الذي يهمين عليه الحزب اداريا بقطع رواتبهم واعفائهم من مناصبهم كـ"ائمة مساجد وخطباء" مالم يدعون الناس واهالي الضلوعية وصلاح الدين في مشاركة اوسع لتنفيذ اعتصاما مفتوحا يتبناة الحزب الاسلامي ضد الحكومة ".
من جهتها استنكر رجال الدين وشيوخ العشائر هذا القرار ووصفوه بالتعسفي وطالبوا مؤكدين "على عدم اقامة صلاة موحدة تحت المسميات السياسية وان يتم قامتها حسب مناطقها تلافيا لتطبيق قرار الحزب الاسلامي والوقف السني".