كاريكاتير سياسي ضحيته ابناء العراق

هذه نتيجة الخلافات السياسية اتت أكلها هذه الايام والله يكون بعون يا عراق , برلمان عاجز اعتلاه الصمت , منهم من اعتلته الضحكات خلف الكواليس والاخر كان ينتظر هذه المناسبة للنيل مما يريده يتقنص الفرص ( حرامي ) يتفق مع الخائن لمساس وتدنيس تربة الوطن وتهيئة الارضية المناسبة لهؤلاء المسلحين والارهابين هذه صورة والصورة الاخرى كلنا يلم قبل ايام انتهت الانتخابات بعد ان مائت شوارع الوطن التي احتضنت تلك الصور وراحوا يعرضون برامجهم وما سيعملوه للمواطن وو.. اين انتم الان ؟ اما ان الاوان للنهضة والتصدي للارهاب والعنف الذي يحاول اجتياح البعض من محافظات العراق , وهناك صورة ثالثة اخذت تطبل وتصعد من وتيرة العنق وتظهر صور الارهابين بانهم محررين وترسل رسائل للمواطن والعالم الاخر حول ضعف الجيش وحرق وتدمير لمعداته والياته اكيد ان البعض من هذه الوسائل الاعلامية والقنوات الفضائية مغرضة ومدفوعة الثمن من قبل من يريد للعراق الدمار.

لكنهم لايعلمون ان استمرت ستشمل كل كل من احتضن وساعد وحاول على ان يظهر العراق بهذا المشهد الذي نراه الان والاستهانه بالجيش العراقي الذ كان بالامس المساند الاول لكل من يحتاج الية من الدول العربية ان هذا الجيش الجرار معروف بصولاته الفذة , وان هذه الدول الساندة والاعمة للارهاب والمسلحين الكل يعرفهم سياتي اليوم الذي تدور الرحى وتنقلبل على رؤسهم العفنه وتسحقهم , ان العراق لاينسى من يقف معه يتحايل عليه ويعمل ضده .
كما واننا نطالب ونناشد السياسين النهوض من سباتهم ونومهم العميق كي نفوت الفرصة على الظالمين من المسلحين والارهابين وممن كان ينتظر هذه اللحظة ليسرق في ارضينا كما ونناشد المراجع الدينية بخطاباتهم بتوحيد ورص الصفوف بين ابناء الشعب والدفاع عن تربة الوطن ان حاول المعتدي والظالم ان يدنسه وتهدئه النفوس كما ويؤكدون على تقوية وتعزيز معنويات الجيش والشرطة لدفاع عن العراق والعراق كله معه ومنظمات مجتمع مدني توعيه المواطن حول الوحدة الوطنية ورص الصفوف بوجه الباغي , ان هؤلاء الارهابين سياتي اليوم الذي نحاسبهم هم وكل من ورائهم اللذين يحاولون اضعاف شأن العراق ولا يظنون اننا نغفل عما يحكون ضدنا من مؤامرات , ان العراق عراق كبير بشأن وعقله وماله وعرضه سيقف واحداً بوجهكم ايها المجرمون الله معكنا ودعوات والده تحرق رؤسكم العفنه , الله يحمي العرق كله من زاخو الى الفاو ويحمي جيشه الاغر الباسل ويطرد هؤلاء الخونه.