فك شفرة الولاية (الرابعة) بين مدحت المحمود والمالكي |
لأن الشغلة فاكسة من اولها ، ولأنه ليس لها راس ولا رجلين ، أو حتى ما نعرف شنو او وين ومنو المسؤول عن تفسير الدستور الغير قابل للتفسير ، وما هي الأسانيد القانونية التي يعتمدها منو ماكان في اقرار اي شيء كان وكل شيء كان .. يعني ( ضـ...طه) وبسوك الصفافير ، وجيب الرجال اللي يطلّع صاحبها .. وبعد استغراب وحيرة كبيرة في معرفة آلية اعتماد الكتلة الأكبر في مجلس النواب .. هل هي وفقا لتواقيع تجمعها تلك الكتلة وترفعها للمحكمة الأتحادية بكتاب رسمي مصادق من رئاسة المجلس .. أم هي على الظن أو قراءة الفنجان وفقا للتمني ، ام هي طرة كتبة او كعدة كونكان او غير ذلك .. حيرة والله .. يخرج علينا المحمود بكل صفاقة وادبسزلوغية لكي يعتبر دولة القانون الكتلة الأكبر في جلسة برلمانية شهد الكل بانها ناقصة نصاب وحياء والحد الأدنى من التضامن مع دماء العراقيين المهدورة ، وحتى ناقصة الكثير من السياقات الدستورية ، لعدم ترديد كثير من النواب الغياب القسم .
|