وأعلنت بعثة الأمم المتحدة في العراق يونامي ان الحصيلة بلغت 1737 شهيدا واصابة 1978 بجروح جراء اعمال العنف والارهاب التي شهدتها البلاد.
وبين المتحدث باسم وزارة حقوق الانسان كامل امين، اليوم ان" الوزارة ستأخذ هذه الارقام وتعتبرها من مصادر محايدة حتى تكون حجة دامغة لمن يشكك بما تقوم به هذه الجماعات التكفيرية, ولمن يعتبر داعش ثوار.
واضاف ان" احصائية عدد ضحايا الشهر الماضي غير دقيقة والمتوقع اكثر من ذلك لأن الكثير من المفقودين لم يتم احصائهم.
وتابع ان"انخفاض اعداد الشهداء العراقيين لشهر تموز عن حزيران, ليس مؤشر ايجابي , وانما مؤشرات لعمليات القتل للمدنيين من قبل العصابات التكفيرية بشكل منظم كما يعطينا دلالة ومؤشر, على نوايا هؤلاء المجرمين.