الكاتبة المكسيكية "ماريا كريستينا" تصدر كتاب: العراق وسنة العيش في الخطر.

 

 

 

كتب: RESDAL شبكة الامن والدفاع بأمريكا اللاتينية

ترجمة :العراق تايمز

لقد أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية بقيادة من حلفائها في 20 مارس  لسنة 2003 مشروعها العدائي ضد العراق، عبر حرب لم تنتظر فيها من الأمم المتحدة ابداء رأيها، بعد أن تم ايهام المجتمع الدولي بعلاقة العراق بالإرهاب الدولي وتوفر نظام صدام حسين على اسلحة الدمار الشامل.

هي ادعاءات كاذبة لم يثبت لحد اليوم صحتها، ومع ذلك لازال محتلوا العراق على استمرارهم في نسف الموارد المادية والبشرية بهذا البلد.

العراق لم يتوفر على اسلحة الدمار الشامل على الرغم من أن نظام صدام حسين بدأ في تطويرها في العقدين الماضيين، لكنها دمرت بالكامل بعد حرب الخليج عام 1991.

ادن لماذا وافقت الولايات المتحدة على غزو العراق؟ لماذا استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية هذه الحجج الواهية كاتصال الارهاب والقاعدة بنظام صدام حسين ،ولماذا استخدمت  قضية الأسلحة النووية والكيميائية والبيولوجية لاعلانها الحرب على العراق؟ ولماذا كان صدام حسين عنيد جدا؟ ماهي الحسابات السياسية التي جعلت من الولايات المتحدة الأمركية شن حربها ضد صدام؟ وأخيرا، ما هو مستقبل العراق في مرحلة ما بعد صدام حسين؟

في هذا الكتاب ستجدون إجابات لكل هذه الأسئلة وغيرها

 

فصول الكتاب:

 

-  مقدمة بقلم "ليوناردو كورثيو"  Leonardo Curzio.

- الحرب، القوة والقدرات العسكرية.

-  ذات  مرة كان هناك  بلد اسمه العراق ...

- أسلحة الدمار الشامل: لماذا؟ الجزء الأول.

- أسلحة الدمار الشامل: لماذا؟ الجزء الثاني.

-  وبعد الحرب..؟ التحديات الجغرافية والاقتصادية والجيوسياسية في العراق بالقرن الحادي والعشرين.

- خاتمة.

- معجم.

 

رابط المنشور الأصلي من هنا:

http://www.resdal.org/libro-rosas-irak.html