جاكوج.. عيد وجابه العبّاس ع

العالم منشغل بمجزرة سبايكر وجلسة البرلمان العراقي الذي هشّم صورة الجيش العراقي، بينما مدير موقع"جاكوج" منشغل بقلاقيل وجيه عباس!، لاغرابة، فمدير موقع جاكوج حين وزن الامور بقلاقيلها وجد ان وجيه عباس يمتلك بنية تحتانية لاتتوافر لدى البرلمان العراقي نفسه الذي ربما تعود ملكية هذا الموقع المجهول لاحدهم ممن يمتلك حصانة في البرلمان وحِصانة في بيته !! لهذا تراه منشغلا بتسقيط أي شيء حتى لوكانت ملابس داخلية باعتبار اسقاطها واجبا شرعيا وفق قاعدة"الاحوط وجوبا"والاحوط استحبابا!!.
ينشر هذا الموقع الهزيل خبرا مفاده انه تم القبض على وجيه عباس في شقة دعارة بملابسه الداخلية وتم استصحابه الى مركز شرطة المسبح، مع صورة شخصية لوجيه عباس بكامل اناقته ولاتظهر فيها ملابسه الداخلية!!.
اعترف لكم بيناتنه ان سر اهتمام مدير موقع جاكوج بالخبر هو ضبط اخته معي في نفس القضية، لكن غباءه القانوني جعله اكبر كمش في المواقع الالكترونية، وهو لابد ان يعرف مسبقا ان اخته المصون تم ضبطها بعدة شقق قبل ان يتم ضبطي معها وانا امارس الرذيلة معها وشرب العرق( كما يدّعي الشريف!)، لكنه ربما لايعرف ان الشخص الذي يقبض عليه متلبسا بممارسة الجنس مع اخته سيكون شاهدا عليها فقط ولايجوز للقانون ان يحاسبه لانه استأجرها ومارس معها الفعل الجنسي برضاها ولم يغتصبها، وسوف يتم اخلاء سبيله من مركز الشرطة من دون حتى توقيفه مالم يرتكب جريمة قانونية اخرى مثل المشاجرة مع قوادها(صاحب موقع جاكوج) في حال لم يتم تسليم اجر اخته اليه، والحمد لله ان الحكومة الشيعية التي حكمت العراق لم تحرّم الخمر وشربه وبعض قضاة التحقيق يأمرون ضباط التحقيق بتسليم قناني الخمر الى المتهمين بهذه التهمة بعد اصدار قرار الافراج عنهم.
الشيء الوحيد الذي اجد نفسي فيه محرجا ان صاحب موقع جاكوج لم يتسلم حصته من تلك الليلة لان الشرطة فاجأتنا ونحن في وضع حميم مع اخته المصون الذي اشهد له شخصيا بالبراعة ووجود مواهب لايملكها الا ذوو موقع جاكوج، وربما كانت العواهر الاخريات هن اخوات اصحاب الموقع ومن امر بانشائه لغرض تسقيط العراقيين من اصحاب الاصوات الوطنية.
ولأنني لااعرف صاحب موقع جاكوج ولاقواويده الاخرين، فانا اعلن امام المجتمع العراقي انني مدين لمدير موقع جاكوج ومؤسسه ومن يصرف رواتب كلابه النابحين ان له بذمتي مبلغ من المال ساعطيه اياه بعد ان يعرّف عن نفسه، فانتم تعرفوني"حقّاني" و"اخاف الله" بهاي القضايا، والاسلام يقول"اعط الاجير اجره قبل ان يجف عرقُه"، واشهد امامكم ان اخت مدير موقع جاكوج بذلت عرقا لم تبذله حتى وهي تقف خجلة امام اخيها الذي مارس معها القوادة العلنية الى الحد الذي اصبح مديرا لموقع مثل موقع"جاكوج"وشربت عرقا لايشربه الا من كانت مزته بيتنجان...وشوفوا انتو شلون صارت.
يامدير موقع جاكوج: اهنّيك على تربية اختك المصون ومواهبها اللهلوبة، ووجودها معي من دون هدوم شرف لك قبل ان يكون شرفا لها، لانك تعرف ان الشرف اشبه بالعطر، وانتم هيئة تحرير لاشرف لكم لانكم اذناب وذيول ليس الا، ليس لديكم وجه لاتخجلون منه ، لهذا تشتمون خلف شاشات حواسيبكم التي ربما حسبت قيمة خرجتني من التقوى وادخلتني الى سريرها... كانت تموء اخت مدير الموقع مثل قطة فاجأها عتوي(وأسالوا مدير الموقع الذي كان يقف بباب الغرفة لانه يخاف عليها ان تموت تحتي)...كانت تئن، وكلما علا الصدى كنت اشعر بنذالته اكثر، ولانني"خبيث بهاي القضية!!" فقد كنت اتعمد الى اشعال الحرائق في دمها الذي لم يكن من مفردات موقع اخيها الاعلامي الساقط...كانت تحتي اشبه بموقع الكتروني بحاجة الى برنامج لتخليصها من فايروس عائلي بسبب غيرة اخيها الروبيضة، وانتو تدرون اخوكم كاسبر سكاي والنود مايوصل لتك وحدة من قلاقيلي التي شمت بها مدير موقع جاكوج لانه فضحها وتصور انه اوصل صاحبه بملابسه الداخلية الى مركز شرطة المسبح!!.