إن المواطن العراقي يحتاج ان تصان كرامته وحياته وحريته، وأن يحيا من دون عوز، فهو يحتاج للأمن. وللسكن. والعمل، وغيرها من الخدمات هذه اهم المعوقات الحالية للمواطن ليشعر بأنه في عراقه، وأن العراق كله له، عراق للجميع من غير أن يحرم أي مواطن من عراقيته. وان العراق يتسع لنا جميعا، هكذا يجب أن يبقى، ومن دون ذلك لا يتعزز شعور المواطنة الحقيقية لدى العراقي. هذا ما نطمح من حكومة العبادي بتحقيقه بكل وضوح وبساطة، هي من حق المواطن لأننا نعتقد أن العملية السياسية هي في النهاية يجب أن تصب في خدمة الشعب العراقي .
1 / بالنسبة للارهاب في بلدنا العيب. فينا. بالحواظن العراقيين التي تطلق على الخنازير الذباحين لقب جهادي ،انه خنزير مثله. اين يجاهد هذا الكلب المسعور.جاؤا. الى العراق من كل قاذورات العالم. اتو. بالمجرمين. والسفاحين. والمحكومين بالاعدام وقطاع الطرق،من اجل. تدمير العراق. لكن. الله معنا. وبسواعد العراقيين. سوف يتم. تنظيف بلدنا العراق. من هؤلاء القاذورات النتنة. وبإمكان الحكومة الجديدة تبحث. وتشتري. اجهزة فاعله. من اجل كشف كافة المتفجرات. التى بحوزت الارهابين. من الدول الصديقة المتحضرة بالعالم .
2 / السكن. تعاني البلاد، أزمة خانقة في السكن نظراً لتزايد عدد سكانه، قياساً بعدد المجمعات السكنية، الصغيرة إضافة إلى عجز المواطن ذي الدخل المحدود عن بناء وحدة سكنية خاصة به، بسبب غلاء الأراضي ومواد البناء، فيما تشهد الكثير من أحياء ومناطق العاصمة بغداد وبحسب مراقبين ومختصين بالشأن الخدمي، تردياً واضحاً في سوء الخدمات على المستوى العمراني والصحي والخدمي، فيما يتم تخصيص ميزانيات مالية كبيرة .نصفها يذهب للسرقة. .
3 / .البطالة العراق يعاني بطالة كبيرة سواء بين فئة الشباب القادرين على العمل أم بين الخريجين الجامعيين،
وعلى الحكومة ان تفتح قنوات في القطاع العام والخاص من اجل استيعاب هولاء الشباب والحفاظ
عليهم من الإرهابيون الذين يستهدفون الشباب الأكثر ضعفا بالمغريات كما شاهدناهم في الفضائيات
مع الإرهابيون.
|