( الدجاجة ).. قصة: عماد والناس

من چنت صغير چانت أمي مربيه دجاجتين بالحديقة , بس چانت كلش تحبهن وتداريهن ومتخلي واحد يتقربلهن ..
بيوم من الأيام گالو باچر يوزعون النتائج مال المدرسة وأني چنت كلش خايف من الرسوب , لان أبويه چان يشبعني كتل من أرسب ..
, بس خطيه چان من يكتلني ورا شوية يتندم ويگول هسه أني ليش كتلته خطيه , وهاي كل سنة يكتلني ويتندم ..
بس أني بذاك اليوم قلقت كلش من أستلام النتيجة وگمت أفتر بالحديقة ومااعرف شسوي ..
أخر شي لزمت وحده من الدجاجات وگمت أنتف بريشاتها وأگول .. أنجح لو ماانجح .. أنجح لو ماانجح , وخطيه الدجاجة تفرفح بين ايدي وتصيح .. قااااق قااااق .. وأني مستلمها نتف أنجح لو ماأنجح , لحد ما صلختها خليتها بس جلد ..
عاد بالصدفة أمي شافتني أنتف بالدجاجة مالتها , تخبلت وصاحت ولك شتسووووي ولزمت الماسحة وگامت تركض ورايه , أني ذبيت الدجاجة وگمت أركض ..
وبقيت أركض وهي تركض ورايه لحد ماتعبت كلش ومگدرت تلزمني , گالت أحسن شي أروح أگول لأبوك وهو يلزمك ويكتلك ..
دخلت أمي للبيت حتى تصيح أبويه , سمعت صوت طالع من الغرفة مال دجاجة تصيح قااااق .. قااااق
فتحت باب الغرفة .. چان تلگه أبويه لازم الدجاجة الثانية وينتف بيها ويگول .. أكتله لو ماأكتله .. أكتله لو ماأكتله ..
طلع أبويه هم ياخذ خيره بدجاجة أمي ويريد يعرف يكتلني هل سنه لو ميكتلني .