ابراهيم جعفري من قمع التظاهرات في ساحة التحرير الى وزير خارجية فاشل |
ليس صحيحا ان تقف كلمات غوغائية او وضعا جديدا تحول دول محاسبة اي من يركب المسوؤلية ويريد امتطاء المجد وهو لايملك خبرة بكل شيء سوى كلمات فضفاضة كانه طالب ابتدائية يحفظ النشيد امام معلمته بحرص على اظهار قدرته على التفوق ولا يدري بان الطالب الملقلق ماهو الا عبارة عن اضحوكة للاساتذة مهما بلغ ويبدو مشهد ابراهيم الاشيقر وهو من اصل باكستاني يدعي بان جده له مقام يزار في اقليم السند_باكستان الحالية وبانهم يمتلكون اقرباء من السادة في كريلاء علما انهم وبالفعل مجهولي النسب لايعرف لهم ارتباط او شجرة صحيحة كما ورد في قصص قدماء اهالي كربلاء واعيانها وهذا لايعني لنا شيئا ابدا الا بمقدار التحقق من اصالته ومكتب الاقامات في مدينة كربلاء يحدد ذلك اذا مابقيت اوراقا او سجلات قديمة لاقامات الاجانب اذا هذا الرجل عجيب في حزب الدعوة فهو مضطرب بالافكار غريب الاطوار مكنون الاسرار له 20 وجها ويستطيع القفز بسهولة على اي كلمة او تصريح بتغييره فورا طبيب خريج جامعة الموصل لم يعين كان للسيد الشهيد محمد بافر الصدر-قدس- نظرة سلبيه فيه واثنين من القيادات الدعوجية البارزه انذاك وقد وجه بطردهم من الحزب في لقاء مع بعض قيادات الدعوة في حياته رحمه الله سمعت بذلك من احد قياديي الحزب في مدينة قم المقدسة وهو الان قيادي في الحكومة الحالية لجا الى بريطانيا ومنح الاقامة ثم احيل على التقاعد من بلدية لندن كونه قدم تقارير طبية كونه مريضا نفسيا واحيل على التقاعد ليس له نتاجات فكرية في تخصصه او سياسية سوى شيء ضئيل من كراسات ومواضيع في صحف مضمورة خاصة وهذا كل مالدية كان سباقا بطرح فكرة انه من الخطا ان يتسلم الاسلاميون اي حكومة بعد اسقاط الدكتاتور صدام ولكنه كان الاول في مجلس الحكم وكان الاول في الترشيح للوزارة والمنافسة مع عبد المهدي؟ المهم انه لايؤمن بالحرية والتعدديه سلوكا عمليا كما انه ياتي بمصطلحات غريبة مثل القمقم- المارد المعنوي- وعنق الزجاجة- والشفافية -والفسيفساء- كان له الدور الاكبر في قمع التظاهرات الشجاعة في ساحة التحرير وكان يرسل الى العصابات من سفلة بغداد ويسلحهم ويشحنهم طائفيا ليرسلهم الى قتل او جرح شباب الفيس بوك الابطال في ساحة التحرير لم يكن يوما ينام الا بؤامرة على احد من رفاقه الدعاة او الشعب العراقي او التحريض ولكن يمتاز بشيء من السرية ويظهر وكانه المخلص والمنقذ ... وقد حدثني السيد .... |