ودائما نخسر

القائد الضرورة و جوقته الفاشلة يعزفون (8) سنين في حرب إيران حررنا دمرنا لكن الحقيقة عكس ما يجري في ارض المعركة و العراق يخسر كل يوم معركة في مجال كرة القدم الخسارة ماشية ويانه ما شاء الله على قدم وساق الفوز بكرة القدم أقوى من الحرب في ساحات الوغى يا أبطال المنتخب كفاكم ركضا ولعبوا حققوا الفوز النصر ليس بتضحية الجنود فقط انتم لكم دور كبير فانتم سنة (2007) أحرزتم أروع فوز في تاريخ العراق و لأسف كان الأخير اليوم في لقاء اليابان كانت نقطة سوداء والله هكذا اعتبرها مثلما حصل في بطولة كاس الخليج انتهت بخروج سريع للعراق و بهدف واحد و أكثر من مدرب الشارع العراقي نادرا ما يشاهدون مباريات العراق فقط للدوري الانكليزي و الاسباني و هذه تعد هجره ..... هجرة عقول الشباب الرياضي وفقدان الأمل أتمنى لو تصل مقالتي هذه رغم بساطتها إلى اتحاد ألفيفا العراقي لكي يختاروا من يجلب النصر للشعب لا من نشاهده يركض على طول (90) دقيقه .

المشكلة يعدون الشعب بالمعجزات و تنتهي بالخيبات المدرب يقول اعددنا خطة لا يتوقعها الخصم و بالتالي تكون لا هي دفاع ولا هي هجوم ركض و تمريرات خاطئة القنوات قبل المباراة أغاني أناشيد وطنية بعد الخسارة تقدم القناة مباراة قبل (25) سنة من الذاكرة أي ذاكرة العراق اليوم يمر بأصعب أيامه اليوم نحن نقاتل أقوى التحالفات الدولية للعصابات الارهابيه و مباريات المنتخب نصر عظيم ضد المخربين على ألاعبين الجدد التقدم بالعراق إلى الأمام كما فعل يونس .. يونس محمود كان للمنتخب كالأب ولم يقصر لحد ألان

في النهاية أقول يا رعد حمودي يا ليث حسين جدوا حلا سريع أو يحل المنتخب العراقي إلى اجل مسمى هذا أفضل من خسارة فلم نعد نحتمل أي خسارة بعد