قنوات المفسدين تستنسخ تجربة الاعلام البعثي في تفريق المتظاهرين

رائينا النفس المعادي للشعب في بث الدعايات ونشر الاكاذيب واطلاق البيانات التي تقول ان المتظاهرين انسحبوا من ساحات التظاهر لوجود مندسين بين المتظاهرين ان فضائية النفاق وليس افاق مشغولة بخطابات القائد الضروره الذي اغلق افاق الامل بوجه شيعة العراق وقزم وجودهم اما الفضائيه العراقيه العدو اللدود للشعب فقط لاتنشر سوى ما يخص حزب الدعوه ولا تغطي اي مظاهرة او حدث فيه فائده للشعب سواء في الداخل او الخارج الشعب كله اصبح متهما عند حزب الدعوه حيث رائينا الوجوه الكالحه المتامره على ثرواة الشعب العامري وعمار والجعفري والعبادي والسنيد والمالكي يجتمعون لتدارس تهريب الاموال خارج العراق تحت غطاء اجتماع التحالف ويبكون على الدين الذي جعلوه عرضة تلوك به السنة الجهله والمغرضين يخلقون الازمات المفتعله ويشغلون الشعب بماينسيه عن الهدف الحقيقي اي تحالف هذا الذي يتدارس الاوضاع وكرامة العراقي تداس تحت الاحذيه في مطارات العرب عندما يرون الجواز عراقيا تنهال الاسئله على العراقي المسكين ويحجز في المطار بدون سبب سوى ان الممثل له الجعفري والعبادي وعمار وهذه الاهانه مستمره في مطار عمان لمدة اكثر من عشر سنوات ولم يعامل المواطن الاردني بالمثل بل ياتي الى العراق كما في ايام صدام اللعين ثم نرى الهجره المذله لشباب العراق الذي نقلت الاخبار انهم يتحولون الى المسيحيه على الحدود الهنكاريه اي طغمة حاكمه انكرت حتى شريعة محمد وما فيها من مثل واخلاق وثوابت, داعش والبعث شريكان مع حزب الدعوة في العراق وهم الان في معركة مصيريه مع الشعب ايها الكتاب ايها الوطنيون ايها الشرفاء العراقيون يا من تامرت عليكم الدنيا انهضوا بحملكم لوحدكم واطردوا الغرباء الذين مزقوا البلاد اذاما اطفئت شرارة المظاهرات فسوف يستعبدونكم ويضعون الاغلال في اعناقكم ويتتبعون النشطاء منكم الامل الوحيد للشعب هذه النهضه المباركه اياكم والتخاذل والتراجع والخوف من اعلام حزب الدعوة فانهم منسقون مع حزب البعث وحتى مع داعش لان داعش مشاركه بالعمليه السياسيه ولها ممثلين مقبولين تحت قبة البرلمان وان ورقة الاتفاق السياسيه التي يطالب بها النجيفي يجب المطالبه بكشفها ومعرفة بنودها اتعلمون بان نفط بيجي لماذا لاتقصفه داعش وهو تحت مرمى اسلحتها لانه بالاتفاق مع الحكومه الشيعيه عدم قصفها من داعش مقابل تزويد محطات الكهرباء بالوقود التي تعمل للموصل والرمادي مبروك على الحكومه الشيعيه