تمهل وراء الباب ريحٌ ملثمة اذا ما فتحتَ الباب تنهال مؤلمة تمهل يداك الآن مسروقة ُ المنى وحظك انثى ماتزال محرّمة وانت الذي لا أنت تحتاج طعنة لكي تستفز الصمت حتى ترى فمه تقاسمني حتى الكلام ألا ترى؟ بأني اسرتُ البوح والفكرة الأمَة أيا كيفَ كان الوقت كنت احتراقه تمهل وراء الباب ريح ملثمة أذىً... كيف هذا الدمع اشلاء ضحكة تشظت فايقظت البكاء لتلهمه بهمس ٍ.. فهب ان الرياح حقائبٌ أتحملُ في الترحال من دون أحزمة؟ عراقٌ أنا والنخل اهدى صلاته لغيري ورغم الماء فالجمر يممه ركضت هنا خلفي وكانت اصابعي تلامسُ وجهي بارتعاش لتفهمه انا الواقفُ المذبوح في بابِ قاتل ٍ يفاوضه نزفا ولم يستعد دمَه تزحلقتِ الانهار بالنار ربما ستنهي انتظارات الخضار بلا سمة ولادتنا قد الفراتُ قميصَهُ عليها وقد ناحت فأهدته مأتمه لماذا يخونُ السعف من أي نخلة ستأمن أرض بالخيانة مفعمة ولا قشة ٌ في الدمع تنجي ابتسامة ً ولا موقفٌ يحمي من الرأي مُعدَمَه أحبك ،،، يامن انت بين افتراقنا وبين احتراقي أمنيات مهشمة تزوج،اذا ما شئت من أي ومضة ولاشك بعد الومض دنياك مظلمة انا كلُّ شيءٍ لا تراه كما أنا بعينك.. اني ذكريات مجسمة احارب كفري بالدعاء مطمئنا وكل أيادي الطعن للآن مسلمة انا دجلة المخنوق ماتت زوارقي وما زالت الامواج خلفي متيمة انا اصل هذا الكون، ضاعت هويتي لذلك كل الناس في الكون مبهمة..
عراقٌ أنا (من ديواني اهزوجة الليمون ) |