(( كل مايجري هو اعادة تقسيم الكعكة بين مناوئي المالكي بالتغيير الناعم بأقصاءه وحزبه الذي أستولى على معظم المناصب في الدولة العميقة ))) . ((( أذا حكمت أحدى الاحزاب الاسلاموية المناوئة للمالكي فسيترحم الشعب كثيرا على المالكي ))) . ((( كل الزعامات القارونية الامتيازات لاتريد اصلاحا بل تناور لزيادة امتيازاتها وأمعانا في تجهيل الشعب وعبوديته لهم ))) . ((( الى كل الاحزاب الاسلاموية - شلع قلع - : متى تُدركون ان المرجعية العليا تطالب بدولة مدنية ؟؟؟!!! فهل الزعامات القارونية هم ابناء المرجعية ؟؟؟!!! ))) . ((( هل ستستمر المرجعية العليا في الصمت بعد ان بح صوتها ؟؟؟ وهل يترك العراق تتقاذفه مصالح وأهواء الزعامات القارونية المتاجرة بالدين والاصلاح ودون ردعها ؟؟؟ !!!))) . ((( أحذروا مخططات الاعور الدجال ومثلث الشيطان : أمريكا + الصهيونية + الماسونية ،،، فهل الزعامات القارونية الشيعية خصوصا تعي ذلك ام انها جزء من هذا المخطط بعلم او دون علم ؟؟؟!!! ))) .
الى المصابين بـ ( المالكي فوبيا ) : المالكي لن ينال الولاية الثالثة ولو طلعت الشمس من المغرب ... فعليه ورهطه فيتو متعدد الاطراف والحمد لله . الى كل من رفع شعار ( شلع قلع ) : هل قضيتم على المحاصصة ام عززتموها ؟؟؟ !!! الى كل من رفع شعار ( شلع قلع ) : لو كانت هذه القوة الجماهيرية بيد صدر العراق العظيم محمد باقر ( رض ) ، فهل كان فعل مافعلتموه ؟؟؟!!! الى كل من رفع شعار ( شلع قلع ) : هل أزدادت اليوم آمال الشعب بالاصلاح الحقيقي في بناء دولة قانون ومؤسسات ام العكس ؟؟؟!!! الى كل من رفع شعار ( شلع قلع ) : هل منهجية المفاجئات والتقلبات ام منهجية رجالات الدولة الثابته هي الكفيلة بالأصلاح الجذري وبناء العراق ؟؟؟!!!
هل سنرى قريبا رفع شعار ( بأسم الاصلاح باكونه الحرامية ) بعد شعار ( بأسم الدين باكونه الحرامية ) و ( بأسم حسين باكونه الحرامية ) ؟؟؟
نرى ان هنالك مخططات جهنمية خفية ينفذها كثيرين وربما عن دون وعي ستؤدي الى اقتتال شيعي شيعي رهيب بعد استهداف بعض الزعامات المؤثرة بالاغتيال ... هذه هي مخططات الاعور الدجال ومثلث الشيطان ( أمريكا + الصهيونية + الماسونية ) ... وربما بعد الانتهاء من داعش مباشرة ... فهل الزعامات القارونية الشيعية خصوصا تعي ذلك ام انها جزء من هذا المخطط عن علم او دون علم ؟؟؟!!! اللهم لانسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه ................... ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم .
|