سيد مقتدى ،،، لقد خذلت أمك المتظاهرة ...!! |
منذ سنين وأنا أحشد للتظاهر وصولاً لدالة العصيان المدني ، إيماناً مني بأن كل خراتيت الرئاسات الثلاثة لن يتغير فعلهم السياسي والوطني لانهم بلا مواطنة وبلا عراقية صميمة ولانهم بلا مواطنة فالحصيلة ابداً ستكون هذا الخراب الذي وصل اليه العراق .. ولن استثني احداً المراجع وخطبها المورفين .. المسخ السني .. المسخ الشيعي .. والحزبين الكرديين .. اما بالنسبة (( لظاهرة مقتدى )) فقد كتبت سابقاً وأعيدها الان منطلقاً من تحليل نفسي لشخصية غير متزنة وحتى اكون منصفاً وحكيماً(( حبيبي القارىء )) . سأخذ أمثلة من سياق طروحاتهأ- السيد يعتبر لعبة كرة القدم لعبة مجانين يركضون وراء ( كرة جلدية ) ..!؟. ب - السيد يعتبر نفسه قائداً وهو لايقفه اداب الحديث مع مقلديه ، وغالباً ما ينعتهم بالجهلة فإذا كان مقليدك بهذا الجهل فلم لاتراجع أخطائك الكارثية ..!؟.ج - السيد إنفعالي. وغالباً ما يغادر خطبه المكتوبة أصلاء ليقص علينا من ثريد الكلام. (( حبيبي ما يخجل منه )) طالب في المرحلة ألاولى في كلية الاعلام .قد يتسائل البعض. وما الحل في ظل غياب قائد يقود جموع الكادحين والاحرار والمعدمين في الوطن .الجواب هو أن نحشد الى عصيان مدني ويبدأ كل عراقي غيور من بيته ونرفع أصواتنا لتدويل قضية العراق للأمم المتحدة .. غير ذلك فنحن بحاجة الان بيان رقم واحد يسحل كل نتانة الرئاسات الثلاثة الى مزبلة التأريخ ... |