ثلاثة دول عربية تدعم الارهاب بالعالم

عندما إشارة السيدة ( هيلاري كلينتون )  بدور كل من ( السعودية وقطر والكويت ) في التمويل العالمي لإيديولوجية التطرف ( الداعشي ) ، وذلك غداة اعتداء أورلاندو. الذي أوقع 49 قتيلا في ملهى ليلي بولاية فلوريدا. وهذه الاعتداءات التى تحدث في أوروبا او امريكا كلها تحمل بصمات الفكر التكفيري المتطرف بأيديولوجية المذهب الوهابي .الذي يدرس في مدارس دول الخليج ..ابتداً من الروضة الى الأكاديمية . هذه الدول الثلاثة من خلالها تقدم التبرعات للسفير العائد لها ربما الحكومات تعلم او ماتعلم لكن الجمعيات ترسل لهم مساعدات . في اي دولة بالعالم ،
حيث تقوم  ببناء الجوامع وانتشار الكتب الدينية التى تدعم الارهاب .واختيار امام الجامع صاحب اللحية الطويلة واللسان الطويل الكذاب الجائع المنافق ) التى توفر له الحكومة كل الإمكانيات المادية من اجل نشر الفكر الوهابي المتحجر الذي لا يقبل الاخر . ويسحق الاخر ويذبح الاخر ويذبح اطفالة .ويسبئ زوجته وإرسالها الى جبهات القتال لكي تُمارس مع الداعشي القذر جهاد النكاح وهو ينشر الرعب والخوف بالمجتمعات الهادئة استنادا الى الروايات الكاذبة  والاحاديث الدموية )   

بينما الحكومات في اوروبا عبارة عن مجلس بلدي استشاري يقدم  خدمات وأمن للشعوب ويرفع القمامة من المدن والشوارع ويشرف على سير المركبات في الشوارع ويطبق القانون على المواطنيين العقاب والثواب وهذا القانون كل شي فيه يعتبر مكسب للشعب . ووسادة للمواطن الذي ينام عليها مطمئن ومرتاح . لايفكر بالجوع ولايفكر بالسكن ولايفكر بالعمل ولايفكر بداعش ولا يفكر ان ياتي اليه ولده الصغير من المدرسةً على وجهه خراميش من المشاجرات. والمعلم يتفرج ولم يحاسب الطلاب خوفه من قانون العشائري الصارم  .ولايفكر بالايجار ولايفكر بالدكتور او المستشفى . ولا يفكر اذا ذهب الى السوق واهله لم يعثروا على جثته نتجة تفجير من  شخص مخبول على بطنه حزام ناسف يفجر نفسه بالأسواق يؤمن بالتعليمات المحشورة في دماغه من المذهب الوهابي التى تعلمها وهو طفل بالمدرسة حيث يقول له ان الموت احسن لك  من الحياة هناك تحصل على حقوقك كاملة من خلال هذه الآية الكريمة .قوله تعالى ان للمتقين مفازا حدائق وأعنابا وكواعب اترابا وكأسا دهاقا) هذه الآية فيها الجنة والحورية والأعناب والكاس العذب . يالله وكأنه هذه الآية الكريمة جاءت على دموية الدواعش . بينما جاءت هذه الآية للمؤمنين الصادقين الذين يؤمنون بالاسلام المحمدي المتسامح .التى يقبل الاخر .. والتى إشار لها الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان: (قول امير المؤمنين علي ابن أبي طالب):عليه السلام .يا مالك إن الناس صنفان: (إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق)،حيث قال هذه العبارة يجب أن تعلَّق على كلّ المنظمات، وهي عبارة يجب أن تنشدها البشرية) ، وبعد أشهر اقترح (عنان) أن تكون هناك مداولة قانونية حول( كتاب علي إلى مالك الأشتر بدات اللجنة القانونية في الأمم المتحدة، بعد دراسات طويلة، طرحت: هل هذا يرشح للتصويت؟ وقد مرّت عليه مراحل ثم رُشِّح للتصويت، وصوتت عليه الدول بأنه أحد مصادر التشريع الدولي. ( 93][194] رحمك الله ياامير المؤمنين .يوم ولدت ويوم سحقت الطغاة ويوم ذهبت شهيدً من ابو الدواعش ابن ملجم لعنه الله