اسطنبولعندما نتكلم عن الوفود العراقية التي تذهب بواجب رسمي للدول التي تتعامل مع العراق نتكلم بحيادية من اجل اثبات ان العراقي ملتزم بكافة البروتوكولات لكن وفود وزارة الصحة تنقل سوق مريدي وعلاوي الحلة والنهضة الى هناك مع احترامي لهذه الاسواق هي بالفعل لديها اللياقة والاحتراف بالتعامل بكل دبلوماسية لكن وفد وزارة الصحة برئاسة سوسن مديرة التدقيق بوزارة الصحة والمتورطة فعلا بعملية فساد وعليها مجلس تحقيقي تريد التخلص منه ومعها الدكتور عماد والمدير الاقدم شكر والمحاسب علي والمحاسبة زينب والدكتورة منيرة التي وضع اسمها بالوقت الضائع هذا الوفد بعد كل التسهيلات المقدمه له من قبل شركة اجيبادم اساء كل الاعراف طلب من المستشفى المذكور ان ينقل كل ملفات المرضى الذين تم معالجتهم الى فندق ارمادا لكي يجلس الوفد العراقي بعيدا عن المستشفى بسراويل البرمودا ودشاديش النساء البيتية في الفندق ليماطل ويكابرويطلب ملفات لااول لها ولااخر عسى ان يجد خطا بسيط بحق المستشفى حتى لايقوم الجانب العراقي بصرف مستحقات هذه المستشفى منذ عام 2012 هذه المرة كان الوفد العراقي يماطل لكي يحصل على تخفيض نصف مستحقات الشركة المذكورة شاء ام ابى الجانب التركي الوفد العراقي اصبح (قفاص) لكي يطمطم ملف كبير متورط به ثلاثة من كبار الشخصيات بوزارة الصحة من سرقة اموال المرضى العراقين وهذه الشخصيات قابعة خلف قضبان السجون يردون اسدال الستار بعد ان سرق من سرق اموال العراقيين لكي يتم تعويضها من الجانب التركي تارة واخرى من المستشفيت اللبنانية والايرانية والهندية الامور معقدة جدا وعزوف كل الدول على عدم التعامل مع العراقيين مستقبلا اذا لم تكن للعراق مصداقية بالتعامل لااعرف كيف يكون التعامل مع العراق مستقبلا هذه الامور السخيفة والمبتذلة نضعها امام السيد رئيس الوزراء والامانة العامة لمجلس الوزراء لكي لاتصل ازمة جديدة مع الجانب التركي واللجوء الى المحاكم الدولية او حى الصحة الدولية ان وفد وزارة الصحة واوامر عديلة خاتون بان يتم صرف 10 بالمائة من مستحقات الشركات التي تعاملت مع وزارة الصحة امر مجحف حقا ويعتبر سرقة بوضح النهار السؤال هنا يكمن الى متى يبقى الوضع على ماهو عليه ووزيرة تتحكم بارادة ولايستطيع رئيس الوزراء خلعها من مكانها رغم صدور اوامر بذلك الوفد السابق الذي ذهب الى تركيا عام 2014 ضرب كل المواثيق بعرض الحائط مدعيا عدم استقبال الجانب التركي له وهو على عكس ذلك حيث ضم ذلك الوفد ايضا مديرة التدقيق سوسن ومدير المالي لوزارة الصحة عبد العظيم واخرين يفعلون مايحلو لهم وتساندهم عديلة بذلك انهم مجموعة من العصابات التي تجلب للعراق السوء والسمعة الغير جيدة عصابات لااول لها ولااخر الوفد يعرف اين تكمن السرقة ومن هم السرق وحقوق الاخرين تعطى لانهم اصحاب فضل قدموا خدمة للعراق واهله وهل يجازى صاحب الفضل بهكذا امر
|