واضاف ان "تداعيات ما جرى بالامس قد يؤدي الى جر العراق نحو مشروع التقسيم سواء كان بصورة معلنة ام بغطاء فدرالي ربما".
واكد رئيس السابق للبرلمان ان" احداث الحويجة قد تكون مؤشرات اولية نحو تنفيذ مشروع بايدن المتضمن تقسيم العراق الى ثلاث دويلات (سنية وشيعية وكردية) خصوصا فيما لو تفاقمت الأزمة ولم ينجح القادة السياسيون في التعامل المهني معها".
وجدد المشهداني رفضه استخدام القوة في ادارة الازمة معتبرا ان دماء العراقيين خطا احمرا سيؤدي تجاوزه الى تفتتيت النسيجين الاجتماعي والجفرافي".