أيّها الصّيف المنتظر.. بقلم/ نوميديا جرّوفي |
عزفك على أنامل الأمنيّات
يعني إنتظاري لك
بشيء أشبه باللّهفة التي تتقاطرُ على شفاهي الظّماى لرحيق الشّهد من شفتيك بلا ظمأ :::::::::: حُلُمي الذي تُشكّل تفاصيله يا نبضي النابض فصلٌ مُختلف و عمر مختلف ذلك أنّه سينبتُ على كفّ الشّمس وجها للحقيقة :::::::::: أنا لا أتنفّسُ سواك لأنّك الحرفُ و النّبض الذي يُذيبُ إشتعالات حُزني و يُحيلها فرحا من قوس قزح |