هل للإرهاب دين
من يقول أن الإرهاب لا دين له هذا كاذب ومنافق وكاتم للحقيقة التي على صوتها وشظايا حديدها وألسنة لهب نارها التي تمددت وستستطيل اذا تباطءنا باخمادها واذا أردت عزيزي القارئ أن تعرف دين الإرهاب فانظر إلى تركيبة وجوه الإرهابيين ولباسهم وطريقة تعاملهم الوحشيه مع الإنسان الذي هم يختلفون معه بالادميه وليس بالعقاءد كما يروج له ألاعلام الأعور الماسوني وبغض النظر عن الجغرافيه التي انطلقوا منها والجغرافيات التي التقوا عليها ليطبقوا واقعيا ماتعلموه نظريا في المدارس التابعه للمعبد الماسوني فإن القاسم المشترك بين هذه الوحوش الغير مروضه هو الدم والنكاح بلا ضوابط ولاقواعد ولاذوق فحتى الحيوان أرقى واثقف منهم بالشهوتين ومن هنا استنتجت وبالدليل القاطع المستنبط من الفتاوى والأفكار والطرق التي أجازت لهؤلاء الإرهابيين بابادة الجنس البشري الأحياء والأموات وآثار الأموات بأن دينهم مايعتنقونه هم ومايريدون نشره بالغزوات والفتوحات الحمراء والسوداء وانت أيها القارئ اللبيب اذا وجدت تشابه وتطابق بين ماهو موجود بكتب الرواة وبين مايمارسونه من رذيله قد تكون مورست بزمن ما وأرض ما فستعرف دينهم وديدنهم ودونيتهم ودناءتهم وما كتب بالماضي يقينا كان مقدمات لهذه النتائج. .ورغم ذلك يبقى الله محبه ودين محمد رحمه و علي انسانيه وهذا رهاننا مابقينا يا من دينكم الماسونيه
يامن تغنيتم بأفعالكم القذرة على قمم معابدكم النجسه الملونه بنفطكم ودولاراتكم وذاك الذهب المرصع على أعتابكم فأنتم وبإستعلاؤكم على الدين وصنع معابد وكهنة الماسونيه فقد صنفتم الشعوب والأديان إلى كافرة ومؤمنه مع العلم بأنكم أنتم من صنع فتنة الشر فجميع الأديان رفضت التعصب للرأي فمهما كان دينك أنا احترمك مادمت لا تؤذي احداً ولا تزرع فتنة