من كنت مولاه. ..
إن اختلفوا وإن اتفقوا بالنتيجة يبقى علي ع هو الإنسان الحاكم بالعدل والإنصاف وأنه الاستحقاق الإنساني الذي انتظرته الناس المستضعفه والمظلومه والماكول حقها من قبل المنصبون بالشورى الديكتاتورية المغلفه بسيلفون الدين الذي جعلهم وغيرهم كراسي والناس بلاط غير معبد في بلاط تسيد فيه القوادون والمنحرفون والجهله والاصنام البشريه وكثرت على اعتابهم أفواه الجياع والغاسلون بدموعهم أحذية من كانوا ويبقون مجرد أحذية لمن نصبهم ومااشبه اليوم بالأمس غير أن الأمس كان فيه علي ع واليوم امسينا وأصبحنا بلا علي ع
ومااكثر المدعين والمحتفلين والمنتفعين من الانتساب لعلي ع ولو عاد إليهم اليوم لانقلبوا عليه ولضربوه بعبوة ناسفه أو صاروخ موجه من طائره مسيره
ولكن الله شاء أن تكون أنت علي واحد وهم مليار ابن ملجم وان يتشرف المنصب بك لا العكس ياقالع الباب الذي عجزت عن قلعه اكف أربعون وأربع وياايها المولود والمقتول في بيوت الله ويا ميثاق الأمم المتحده ودولة الإنسان فبأي آلاء ربكما تكذبان. ?