شهدت المدن الآسيوية ثورات عمرانية لا تُضاهى على مدى النصف قرن الماضي.
وأدى الانتعاش الاقتصادي مترافقاً مع العولمة والتطور في التكنولوجيا إلى تغيّر بعض مدن آسيا تماماً عما كانت عليه منذ بضعة عقود، مثل طوكيو وسيؤول وهونغ كونغ وشانغهاي.
ولا تنحصر هذه النهضة العمرانية في العواصم أو المراكز الاقتصادية الآسيوية. ومع تدفق السكان من الأرياف إلى المدن، تحولت بعض المدن الأصغر والأقل شهرة إلى مدن عملاقة في غضون الثلاثين عاماً المقبلة.
وتشاهدون أضخم المدن الآسيوية بين الماضي والحاضر من خلال الضغط على الصور في المعرض أعلاه