نحو عدالة اجتماعية وسياسية ٢ |
رؤية خاصة : التكافوء للزوجين لبناء الأسرة السليمة ، معالجة الأخطاء بالاستفادة من تجارب من مضى ، تعمد التوخي في الامور المصيرية ، معالجة الصعوبات اولا باول ، عدم الاهمال للالتزامات الشرعية ، الانطلاق مجتمعيا بحسب العادات والتقاليد المشروعة ، تعمد تطبيق الشرع في فك عسر الضعيف والمحتاج ، دراسة ابعاد التعثر والاستفادة من خلال التفكير السريع ، الاستفادة من الملكات الموجودة لدى كل فرد واحترامها وتقييمها ودعمها ، الزواج في السن المناسب للطرفين ، تجاوز المخطئين للبناء الصحيح ، الايمان بالحقوق والحريات المجتمعية للاخرين وفق المتاح والمشروع ، ربما ان هذه بعض العوامل المجتمعية التي تدفع نحو العدالة والبناء السليم . ومن خلال ذلك تتكون نفسيات سليمة تستطيع انشاء نظام مجتمعي سياسي عادل وتتكون ايضا العدالة السياسية من خلال ، عدم الاستئثار ، عدم التهميش ، الاحترام المتبادل لكل من يعمل ، الاستيعاب للعمل من كل طرف ، دستور وطني لخدمة الجميع ، القابلية للتطوير من خلال ماتاسس ، النظر لابعاد المشاكل وحلها ، الحريات الصحيحة البناءة ، التداول الصحيح الشرعي للسلطة ، تنظيم الخطوط الحمراء في العمل السياسي لعدم تجاوزها ، ان يكون العمل لله وللوطن دائما ، التوزيع الصحيح للواردات ، التنفيذ السليم للمشاريع ، احترام الاخرين وتقديرهم في العمل ، الاحترام لماسبق والاستفادة منه ، التحرك نحو الافضل وفق رؤية صحيحة واخطاء تستوجب التصحيح ، احترام الحاكم والقضاء ، سيادة القوانين وتنفيذها على الجميع ، احترام الرئيس وفق ذلك ، العلاقات الجيدة للمصالح الجيدة للدول مع المستويات كلا بحسب ماهو فيه ، الحرص على ان تحافظ المجتمعات على المكتسبات . اعتقد ان هذه هي مجموعة عوامل وهناك غيرها لكن كيف يمكن تطبيقها . |