زرت امريكا ورايت المنغولي والمخبول محترماً ومكرماً .واحنه المسلمين تاركينه بالزبالة

 

لم ارى بالعالم مثل القانون الامريكي لخدمت الانسان مهما كان مذهبهدينه شكله ذكرا او أنثى .هذا المنغولي والمخبل نحن المسلمين تاركينه فيالزبالة .عائلته فقيرة ليس لها إمكانيات لعلاجه والحكومات تعبانة من8/ شباط عام 1963/ ولحد الان لم نتطور بل نعود الى الخلف سنه اسوامن سنه لان كل الحكام بالعراق .سفلة يستغلون موارد السلطة لمصالحهمالانانية والحروب مع الدول المجاورة والدول المجاورة مثلنا هم حكامهمسفلة هم يعتدون علينا دائما . فلا دولة مجاورة لنا اذا ما تَخَلَّق مشاكلمعنا ولها اطماع عندنا ورئيس جلاد حكم البلد اربعون عام .كان مجنونابو الحروب .سكارة جرود في فمه وقبعة أمريكية على راْسه وربطة عنقصغيرة أمريكية أيضا . ورشاشة يرمى بالهواء والفقراء الجياع تصفقله . الى ان ذهب الى مزبلة التاريخ . الان هذه الحكومة ديمقراطية لكنفوضى .السفينة اذا كثرة ملاليحها تغرق . والعبادي رحوم وفقير ونسالالله ان يسترنا الى الانتخابات القادمة ....

 

قانون المنغولي او المخبل او جماعة اصحاب الاحتياجات الخاصة . فيامريكا لهم حقوق 

سيارة خاصة تأخذه من بيته الى المدرسة الساعة الثامنة صباحا .وتعيده للبيت الساعة الرابعة عصراً  تعليمة اكلة شربة حمامة الساخنعلاجه ملابسة نظيفة .ويستقبل في بيتة من قبل الخادمة الخاصة له معامة . وراتب الخادمة تصرف لها الدولة . وامة تستلم راتب شهرياً سبعمائة دولار بالشهر راتب خاص له من الدولة ..اي دولة بالعالم تقدم هذهالخدمات لهذا الانسان المعاق . ما اعرف هذا المخبل او المنغولي حاجاتهالجنسية تشتغل بالحمام مع الخادمة العلم عند الأطباء ورجال الدين..