Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
حيدر العبادي … من منكما الصادق فيما يتعلق بخور عبدالله ؟!!
الأربعاء, شباط 1, 2017
بهزاد بامرني

 

 

 

السومرية نيوز/ بغداد

العبادي: الاتفاقية المصادق عليها بشأن خور عبد الله للملاحة وليست لترسيم الحدود

الثلاثاء 31 كانون الثاني 2017 18:16

لافتا إلى أن "البعض أثار قضية الخور بعد انتصاراتنا في الساحل الأيسر للموصل بهدف الابتزاز أو الحصول على شيء ما".

-----------------------------------------------------------

السومرية نيوز/ بغداد

نصيف: خور عبد الله حق تاريخي للعراق والقائمون على الاتفاقية تلقوا رشاوى كويتية السبت 28 كانون الثاني 2017 22:34

وكل القائمين على هذا الملف أما مرتشي أو لديه علاقات مع دول الخليج"، لافتة إلى أن "دبلوماسية العراق كانت وهنة ومتآمرة وليست محامية عن العراق".

"الاتفاقية تتحدث عن تنظيم الملاحة، لكن ما يحدث اليوم هو تحديث للخرائط، وذلك يعد تثبيت حق جديد للكويت". ………………………………………………………………

نعم، اعلاه تصريحان صادران من مسؤولين عراقيين، رئيس الوزراء حيدر العبادي، والنائبة البرلمانية عالية نصيف، يتعلقان بتراب الوطن وسيادته، لكنهما يكادان يقعان على طرفي نقيض.

فمن منهما نصدق يا ترى ؟!!...

# # حيدر العبادي.

الذي ينتمي الى حزب الدعوة، اكبر احزاب وتيارات السلطة الحاكمة فسادا.

خصوصا لو اخذنا بنظر الاعتبار تاثره بالامين العام لحزبه، الفاسد نوري المالكي.   

وبالتالي، وضوح الاضطراب، عدم الثقة بالنفس، وحتى غياب الجدية في تعاطيه مع الكثير من الملفات الحساسة المتعلقة بامن الدولة.

والتي تتطلب بطبيعة الحال شخصية وطنية، تتمتع بالجراة، المصداقية والاستقلالية نوعا ما.

# # ام نصدق عالية نصيف.

التي تطاردها ملفات الفساد شاءت ام ابت، ما دامت محسوبة على خيمة البرلمان العراقي، اكبر الرئاسات الثلاثة فسادا في حكومة بغداد.

حالها حال كل زملائها البرلمانيين، الفاسدين اداريا من قمة راسهم وحتى اخمص قدمهم.

وذلك طبعا، برئاسة الفاسد سليم الجبوري، الذي قد تؤرق نومه ملفات تفوح منها رائحة الارهاب، فضلا عن الفساد.

وباختصار شديد.

فبين شخص مستعد للتضحية بالشعب والوطن لصالح الحزب.

وبين فاسد بلا ضمير، يتحين الفرصة لسرقة ما تبقى من الوطن.

سيضيع الشعب والوطن معا، بل قد ضاعا فعلا.

واصبحا مصداقا للمثل القائل :

بين حانه ومانه … ضاعت لحانا !!...

فلنقرأ على العراق السلام.


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44898
Total : 101