في البدء ملاحظة لابد ان تذكر ..
لكي تستمر الكهرباء لابد من التعاون بين الحكومةوالمواطن وعدم تدخل السياسين الفاسدين من اجلتصريحات فاشلة تشوش على افكار المواطنوالحكومة وتبقى الكهرباء عاجزة وفاشلة طيلةاربعة عشر عاماً …
هناك البعض من المواطنون بالاف عندما تأتيهمالجباية كل شهرين خمسة الاف دينار جبايةللحكومة العراقية .تمزق الورقة ويرفض المواطنالدفع . مما يتم التراكم على المواطن بالملاينالدنانير بينما . يذهب هذا المواطن يدفع الىصاحب المولدة خمسون الف دينار شهريا .لماذاالعمل بمكيالين ايها المواطن . والسياسين الذينيدافعون عن المواطن هم سراق هدفهم ليس بناءالانسان إنما هدفهم تخريب اخلاق الانسان . ..
اذا كانت دائرة الكهرباء تعطي للمواطن الفقيركهرباء مستمرة لقاء مبلغ خمسون الف دينار بدلامن صاحب المولدة ( ماهو الضرر ) لا باس للفقير .الان اقل بيت يدفع الى صاحب المولدة خمسونالف دينار وهم صاغرون . لان صاحب المولدة يقطعالخط عنهم .. ربما احد المشاغبين يصرح بانالحكومة ليش ماعدها فلوس تدفع بدل الفقير.طيب الفقير ليش الان يدفع للمولدة الأهليةخمسون الف دينار ،،اتركو المزايدات الحكومة هيتعلم في حياة الفقير .الحكومة يجب ان تأخذالجباية من اي مواطن يحصل على خدماتالكهرباء .والشخص الذي لم يدفع جباية للكهرباءتقطع عنه فوراً. والكهرباء تحتاج مواد وتحتاجأيادي عاملة وتحتاج مولدات وتحتاج ان تسددرواتب للعاملين . اذا كانت الحكومة مفلسة .من ايمورد تسدد هذه النفقات ايها المنافقون والكذابون.اربعة عشرعاماً والكهرباء خربانة وكل الوزراء يشكون من قلة التخصصات ..
مافي دوله بالعالم تعفي المواطن من الجباية .الكلتسدد .لكن السياسين الفاشلين الحرامية فوقرواتبهم العالية يسرقون اموال الدولةوتصريحاتهم الكاذبة على أساس هم مع الفقير.والفقير عرف الدجل والكذب والنفاق . منهم ..لماذالم ترتفع أصواتكم على الحصة التموينية المفقودةمنذ زمن ..
ونقول الى وزارة الكهرباء حافظوا على التسعيرةبالمشروع الجديد .ليكون ملائم للفقير حتى يتمكنان يدفع خمسون الف دينار بالشهر. فإذاالخصخصة تكفى للخمسون الف دينار. فاهلاوسهلا بالخصخصة وبارك الله بجهود الخيرين ونتمنى ان لا نسمع تصريحات هولاء ﻻنهمكذابون . هدفهم تدمير العراق وهم السبب بالتأخر…
نعم أشاهد الفقير يتمكن من دفع المبلغ الخمسونالف دينار الى صاحب المولدة ..طيب عوضا منيدفع الى صاحب المولدة ، بامكانه ان يدفعهاللحكومة .على شرط ان تتوفر الكهرباء شتئاًوصيفاً للفقير والله يحب المحسنين
مقالات اخرى للكاتب