عبد المهدي الكربلائي يدعو الى تشكيل جيش الكتروني.. وإسماعيل الوائلي يتحدى

وكما تلاحظون المعركة، فانا وحدي تناولتهم وباسمائهم الصريحة، فلم يسبقني احد بذلك ومع ذلك هزمتهم، وانا انسان لا اختلف عنكم بل يوجد فيكم من هو اشجع واثقف مني وتذكروا ان المؤمن القوي خير من المؤمن الضعيف ..

لتعلوا اصوات الملايين ضدهم فهم كهنة معبد آمون .. فالى الجحيم آمون وكهنته..

هذه الصورة لاجتماع اليوم تجمع عدو المهدي العجمي مع اعمدة جيشه الالكتروني .. ومن اموال الحسين عليه السلام يعادون الحسين .. لا رقيب ولا حسيب .. والجميع يهتف: تاج تاج على الرأس سيد علي السيستاني .. هذا احد مصاديق الاعلام العاهر

اقرأ ايضاً

تعليقات

بغداد

01/09/2015 - 11:24

والله صحيح كلامك يا ايها الرجل الشجاع " اسماعيل الوائلي" افضحهم بكل ما استطعت من قوة وادخل عليهم الباب وكسر قفل الباب السري لمعبد آمون السيستاني وشياطينه؟

اجمل ما في موقع العراق تايمز هو أنكم اول من كسر وحطم التابوهات والهالات القدسية لهذا الفرعون الهلامي سيد آمون السيستاني
اللغز الغامض الخفي وحطمتم جبروتهم وانشاء الله على ايدي عباد الله المُخلَصين يتحطم معبد سيد آمون السيستاني وأذرعه اليمنى واليسرى وكلائه من امثال بقايا قوم لوط عدو المهدي الكربلائي ؟!
هؤلاء سرقوا لقمة المساكين والفقراء بذريعة انهم حماة آل البيت وبذريعة انهم لابسين عمامة آل البيت وهتكوا الأعراض بجر النساء الفقيرات الى بدعة الزنا والضلالة والفجور ( المتعة) لعنة الله عليهم ونشروا الجهل والتخلف وحولوا شعائر الله الى طقوس وطلاسم
وأمواج من الظلمات ما انزل الله بها من سلطان ونشروا سياسة الاستبداد الديني الذي هو عكس الدين الاسلامي الحنيف السموح
ونشروا الكراهية والحقد والضغينة والوحشية لكل من يقف ضدهم لكي يفضح عارهم ومخازيهم وفواحشهم وسرقاتهم وظلمهم لعباد الله
وفعلاً اسسوا قوة شيطانية عسكرية وهي الميليشيات كلهم من اللقطاء وأولاد زنا الحرام خاصة للأغتيالات والتنكيل بكل انسان غيور على دين الله وعلى رسوله الأكرم والمدافع على الله ورسوله - نسأل الله ان نرى قريباً زلزالاً قريباً يحدث في النجف يزلزل قواعد معبد سيد آمون سيستاني ومافياته وأذرعه الخفية .
كهنة معبد آمون سيستاني يمتلكون الترليونات ولكن ضريح الامام علي محاط بأكوام الجيف والنفايات وبدون تعليق ؟!!!!!!!

عدد الرسائل : 1

أضف تعليق

نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.