Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
اعداء الاسلام يحضرون لحرب نووية في هرمجدون.(الحلقة ٢)
الجمعة, تشرين الثاني 1, 2013












العراق تايمز / في مقابلة صحفية أجراها الصحفي (روبرت شير) في مارس 1981 مع جيري فولويل، كشف أن الرئيس ريغان قال له: " إن تدمير العالم قد يحدث سريعا جدا، وإن التاريخ سيصل إلى ذروته... وأنه لا يعتقد أنه بقي أمامنا خمسون سنة أخرى... وأن معظم المؤمنين (بالتدبيرية) ينظرون إلى روسيا على أنها شيطانية، وأنها تمثل إمبراطورية الشيطان ".

وكتب ميلز مقالة، قال فيها: " يبدو لي أن معظم قرارات ريغان السياسية متأثرة بنظرية الحرب النووية في هرمجدون... وأن سياسات الرئيس ريغان الداخلية والمالية كانت منسجمة مع التفسير اللفظي للنبوءات التوراتية ـ الإنجيلية، فلا يوجد سبب للغضب حول مسألة الدين الوطني إذا كان الله سيطوي العالم كله قريبا؟! فلماذا الاهتمام وإضاعة المال والوقت من أجل المحافظة على أشياء لمصلحة أجيال المستقبل طالما أن كل شيء سيذهب في النهاية طعما للنار...؟!

إن جميع البرامج المحلية وخاصة تلك التي تتطلب إنفاقا رئيسا، يجب أن تعلق من أجل توفير المال لتمويل تطوير الأسلحة النووية من أجل إطلاق الحمم المدمرة على الشياطين أعداء الله وأعداء شعبه. وأضاف ميلز: " لقد كان ريغان على حق عندما أعتقد أن أمامه فرصة لينفق المليارات من الدولارات استعدادا لحرب نووية مع يأجوج ومأجوج".

ويقول الرئيس الأمريكي السابق (جيمي كارتر): " لقد آمن سبعة رؤساء أمريكيين، وجسدوا هذا الإيمان في أن علاقات الولايات المتحدة الأمريكية مع إسرائيل هي أكثر من علاقة خاصة، بل هي علاقة فريدة لأنها متجذرة في ضمير وأخلاق ودين ومعتقدات الشعب الأمريكي نفسه، وقد شكل إسرائيل والولايات المتحدة مهاجرون رواد، ثم إننا نتقاسم معهم تراث التوراة ".

فقد كان الرئيس الأمريكي الأسبق رونالد ريغان يؤكد في معظم تصريحاته على إيمانه بالنبوءات التوراتية وبحتمية وقوع حرب نووية في هرمجدون، بل كان باله منشغلا بها على الدوام، وفي هذا السياق يقول: " إن جميع النبوءات التي يجب أن تتحقق قبل هرمجدون قد تحققت، ففي الفصل 38 من حزقيال ذكر أن الله سيأخذ أولاد إسرائيل من الوثنيين حيث سيكونون مشتتين ويعودون جميعهم مرة ثانية إلى الأرض الموعودة.

لقد تحقق ذلك أخيرا بعد ألفي سنة، ولأول مرة يبدو أن كل شيء في مكانه بانتظار معركة هرمجدون والعودة الثانية للمسيح... وكان يسمي الاتحاد السوفييتي سابقا بيأجوج ومأجوج "

اقرأ ايضاً

تعليقات
#1
محمد داود ناظم
18/11/2013 - 12:39
التنبوءات الدینینه لاشک من تحققها

التنبوءات الدینیه لا شک من تحققها بشرط أن ندرک حقیقتها و نستوعب غایتها کما قال الرسول صلی الله علیه و سلم بالنسبة للملک و الحکومة . فقد نلاحظ تحققهاواهد تلو الآخر

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَكُونُ النُّبُوَّةُ فِيكُمْ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَرْفَعَهَا ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا عَاضًّا فَيَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَكُونَ ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا ثُمَّ تَكُونُ خِلَافَةً عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةِ ثُمَّ سَكَتَ
الكتاب : مسند الإمام أحمد بن حنبل
المؤلف : أحمد بن حنبل


أَلا إِنَّ رَحَى الإِسْلامِ دَائِرَةٌ ، فَدُورُوا مَعَ الْكِتَابِ حَيْثُ دَارَ ، أَلا إِنَّ الْكِتَابَ وَالسُّلْطَانَ سَيَفْتَرِقَانِ فَلا تُفَارِقُوا الْكِتَابَ ، أَلا إِنَّهُ سَيَكُونُ أُمَرَاءُ يَقْضُونَ لَكُمْ ، فَإِنْ أَطَعْتُمُوهُمْ أَضَلُّوكُمْ وَإِنْ عَصَيْتُمُوهُمْ قَتَلُوكُمْ ، قَالَ : يَا رَسُولَ اللهِ ، فَكَيْفَ نَصْنَعُ ؟ قَالَ : كَمَا صَنَعَ أَصْحَابُ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ، نُشِرُوا بِالْمَنَاشِيرِ وَحُمِلُوا عَلَى الْخَشَبِ مَوْتٌ فِي طَاعَةٍ خَيْرٌ مِنْ حَيَاةٍ فِي مَعْصِيَةِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ
الكتاب :الْمُعْجَمُ الصَّغِيْرُ لِلطَّبْرَانِيِّ
المؤلف : سليمان بن أحمد بن أيوب أبو القاسم الطبراني
الناشر : المكتب الإسلامي , دار عمار - بي
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45549
Total : 100