ظاهرة جديدة في زمن الديمقراطية ظهرت مجموعة أحزاب دينية وعلمانية تحكم العراق جيد جداً وكل حزب لدية علم خاص بة ..والعلم العراقي أشاهده بالتلفاز في المكاتب الخاصة للدولة فقط إذن ما فائدة العلم إذا..لم يتوحد في العراق ،وان السفارات العراقية في الخارج تابعة لأحزابها هي محاصصة) هل ترفع العلم الخاص لها..ما فائدة العلم العراقي والنشيد العراقي حالياً اذا لم يعترف به احد،، قبل فتره من الزمن حدثت ،اجتماعات كثيرة وندوات ورسامين في البرلمان من اجل الاتفاق على علم يمثل العراق الواحد والنشيد الواحد ء والبلد الواحد ء مااعرف يبقى العراق واحد ءوالعلم واحد ،وتلغئ كل الاعلام ) سؤالي للعقلاء في العراقءءبما فيهم المعارضين أصحاب الاعلام المتنوعة في الشارع العراقي ،،ذاكرتي تقودني الى عام (1977/ تم تكليفي من قبل الدائرة بعرض سيارة مدعومة الى شركة التامين العراقية لغرض التصليح ،المدير همش على المعاملة تعرض السيارة على الخبراء خمسة خبراء ءء كل خبير همش على السيارة شي بما هو قانع به وعندما وصلت الى المدير العام نظر للمعاملة وراء التهميشات كثيره مغايرة واحد عن الثاني ،(فوضئ ) همش في الأخضر ( تلغا كافة الآراء وترسل للمتعهد للتصليح ) مدير العام هو من كبار السن وقديم في السلم الوظيفي وظهرة مقوس من الخدمة والعلم والذكاء ،،يختلف عن مدراء هذا الزمن صغار السن بدون خبره ءء محاصصة حرامية بلا شهادات وأصحاب الشهادات عاطلين عن العمل رسالتنا أيها العقلاء كيف تتوحد حاليا الآراء حول علم واحد ونشيد واحد ونترك هذه الاعلام الطائفية ونلتزم بعلم واحد حسب كلام المرجعية والعقلاء ،،،والمدير العام مات الله يرحمة ..لو اعرف قبرة اذهب أقراء علية صورة الفاتحة ءء.يحتاج رئيس وزراء مثل المدير العام قوي ويحاسب الخارجين عن القانون
مقالات اخرى للكاتب