اليوم ساتكلم عن اثنين من افاقي هذا الزمن الرديءوانا اراهم يتكلمون من شاشة العراقية عن الشرف والبطولة والمباديءوهم لاشرف ولامباديءولاهم يحزنون اولهم كريم حمادي المذيع والمقدم واحد افاقي القناة العراقية وواحد من اوصل البلد الى ماهو عليه ألان لانه كان بوق السلطان نوري المالكي واحد مروجي الولاية الثالثة ليل نهار وهو مثل مسؤوله الاول عبد الجبار الشبوط الفاسق الاول في القناة فكيف حال الرعية هذا الافاق كان ياخذ عمولة عن كل مقابلة يجريها والتسعيرة حسب درجة المسؤولية ومدى فساد الوزارة التي يراد تلميعها وهو طائفي حد النخاع اما الثاني فهو حرامي الهوش الذي يعرفه القاصي والداني من أهل صلاح الدين وهو المحافظ السابق والوزير الحالي احمد الجبوري نزيل ابوغريب السابق المحكوم بدعوة سرقة وتسليب مسلبجي بالعامية حاله حال الكثير من مناضلي هذا الوكت من حرامي الى سجين سياسي بامتياز هذا الحرامي دفع الملايين الى عدنان الاسدي ليمحو سجله الجنائي في وزارة الداخلية ليكون احد الابواق المروجه للولاية الثالثة للمالكي الذي كان قد وعده بوزارة الدفاع لاكن الرياح جاءت بما لاتشتهي السفن وفي التشكيل الجديد اراد الحصول على وزارة خدمية لاكن العبادي عارف
اللعبة ويعرف الحرامية انطاه وزارة لاشغل ولاعمل ولافلوس رغم كل ضغوط الحرامية هسه جاي كريم حمادي يلمع صورة حرامي الهوش احمد الجبوري اشلون فلم هندي من انتاج قناة الردح العراقية