Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
عاجل .. عاجل.. داعش تقتحم بغداد بالتعاون السري مع المالكي من اجل تاجيل الانتخابات
الأحد, كانون الثاني 5, 2014

 

 

 

 

 

 

 

العراق تايمز:

لقد ترتب عن القرار المشبوه، الذي اتخذه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بسحب الجيش من داخل مدينة الرمادي والفلوجة، تسلل المئات من عناصر القاعدة وداعش من اعادة انتشارهما وسيطرتهما على مدينة الفلوجة وبعض المدينة المحيطة بها ومناطق من الرمادي.

المالكي سحب عناصر الجيش بعد ان قامت الشرطة المحلية بازالة خيام الاعتصامات التي استمرت لاكثر من سنة وهو الامر الذي اثار الكثير من الانتقادات والشكوك والاسئلة من قبل السياسيين والقيادات الامنية والعسكرية عما اذا كان هناك اتفاقا سريا بين قوات المالكي وقوات داعش.

ويشار الى أن داعش لم تكتفي بعناصرها المتواجدة داخل الاراضي العراقية، بل استدعت المئات من افرادها المتواجدين في سوريا فيما استطاع اكثر من 500 عنصر من دخول الاراضي العراقية قادمين من سوريا بعد ان غض الجيش السوري النظر عنهم وسمح لهم بالدخول، في الوقت الذي اعلن فيه في سوريا عن تشكيل جبهة تضم ثمانية فصائل من المعارضة السورية برعاية من المخابرات الفرنسية والبريطانية والامريكية كي تعلن حربها ضد داعش.

هذا وقد استطاعت كل هذه المجاميع من بسط سيطرتها الكاملة على مدينة الفلوجة ، والحقت اضرارا كبيرة بالجيش العراقي واوقعت العديد من الشهداء والجرحى.

ومن جانبها اكدت مصادر من قيادة عمليات بغداد  اليوم تسلل العشرات من هذه المجاميع الى مناطق اطراف بغداد وقامت بعمليات عسكرية خطيرة سببت تهديدا حقيقيا وخطيرا على امن بغداد المتدهور، حيث تسللت هذه المجاميع الى منطقة ابراهيم بن علي التابعة الى مدينة الشعلة التي احتلوا فيها مقر الفوج الاول، الامر الذي دفع بوزارة الدفاع العراقية الى ارسال قوات معززة بمجموعات من مليشيات ما يدعى بعصائب اهل الحق الموالية للمالكي لتحرير مقر الفوج.

وفي ذات الامر، تمكنت المجاميع  المذكورة من التسلل الى منطقة جرف الصخر والمناطق المحيطة بها، فقامت باحتلال العديد من نقاط تفتيش الجيش وترحيل اكثر من ٨٣ عائلة بحسب ما افاد به مصدر في قيادة عمليات بغداد.

وفي تصريح له لاحدى القنوات التلفزيونية، اتهم النائب عن متحدون أحمد المساري، نوري المالكي بالتنسيق مع قوات داعش، مؤكدا أن قوات المالكي هي من جاءت بداعش وادخلتها الانبار بعد انسحابها، مشيرا الى ان قوات المالكي جلبت داعش الى الانبار من أجل توفير ذريعة لضرب المدينة،

حرب العصابات الذي تمارسه هذه المجموعات التي تدربت عليه على ايدي المخابرات البريطانية والامريكية في معسكراتها داخل الاردن ، شكل حالة ارباك في صفوف الجيش العراقي وباقي الاجهزة الامنية والحق به هزائم كبيرة راح ضحيتها العشرات من خيرة الشباب العراقي، وكل ذلك بسبب سوء التخطيط وقلة الدعم والتخبط في القيادة العسكرية العليا.

لقد تعرضت افواج الطوارئ التي ارسلت من المحافظات الجنوبية البصرة، ميسان، الكوت، وذي قار الى خسائر كبيرة بسبب نفاذ ذخيرتها ومؤنها، فلم تستطع قيادة العمليات العسكرية من توفير الدعم اللازم لها.

وعلى اثر ذلك طالب اليوم السبت رئيس مجلس محافظة ذي قار باعادة فوج الطوارئ الخاص بمحافظته، واكد انه اجرى اتصالات عديدة مع مكتب القائد العام للقوات المسلحة لغرض اعادة الفوج وتامين الحماية اللازمة للافراد المتبقين لانسحابه بعد ان قدم المزيد من الشهداء، فور محاصرته من قبل مجاميع داعش.

وعلى صعيد اخر تعرض اليوم فوج طوارئ ميسان الى هجوم من قبل المجاميع المسلحة وسقط العديد من افراده بين شهيد وجريح، ولازال الفوج محاصرا داخل ملعب الرمادي بعد ان نفذت ذخيرته.

هذا واكد مصدر من قيادة عمليات الرمادي ان الفوج المذكور وجه نداء استغاثة ولم يتسنى لنا تقديم الدعم له لحد الان بسبب محاصرته من قبل المجاميع المسلحة وقيامها بقطع الطرق المؤدية له.

وعلى نفس المنوال تعرض فوج طوارئ الكوت الى ضربات موجعة اوقعت منه خمسة شهداء و41 جريحا.

نفس الحال بالنسبة لاللواء 53 حيث تعرض  الى هجوم مباغت من قبل هذه المجاميع اسقطت العديد من الشهداء واسرت 75 جنديا منه بعد ان تمت محاصرتهم.

وفي الوقت نفسه اظهرت مقاطع فيديو تم نشرها على مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، تعرض رتل عسكري من الجيش العراقي الى هجوم صاروخي من قبل مجاميع داعش، وكيف يقوم الجنود العراقيين بتوجيه نداء استغاثة الى قيادة العمليات المركزية في الرمادي في حين ان هذه الاخيرة لا تستجيب.

جميع هذه الاحداث ولدت ارباكا في صفوف الجيش العراقي حيث شهد تسرب لجنود وضباط من الفرقة 17 و 10 و14 بعد ان يأسوا من تقديم الدعم لهم من قبل قيادة العمليات حسب ما اكده مصدر من داخل عمليات الانبار.

ان الحال الذي وصلت اليه الاوضاع الامنية اليوم ادى بالمالكي الى طلب النجدة من بعض المليشيات الموالية له، التي تاتي عصائب اهل الحق بقيادة قيس الخزعلي، على رأسها حيث التقى المالكي بالخزعلي صباح أمس السبت في مكتبه، حيث أبدى الاخير استعداده للمشاركة بهذه المعارك بعد ان اخذ الضوء الاخضر من قبل قاسم سليماني زعيم فيلق القدس الايراني.

وفي محاولة لكسر اتجاه الاحداث وكسب تعاطف الجهات السياسية الاخرى وكتحذير لها مما ستؤول اليه الاحداث في الايام القادمة، المالكي ابدى مخاوفه من اضاعة جميع الجهود التي بذلت طيلة فترة العشر سنوات الماضية فيما لو اسقطت العملية السياسية.

اقرأ ايضاً

تعليقات
#11
العراق اسد العرب
12/01/2014 - 06:04
العراق للعراقيين
العراق حرب بين مصالح دول بالنيابه لا ايران تحب الشيعه و لا السعوديه تحب السنه بس شباب العراق رايحه بالرجليين وانشاالله يطلعون ولد الملحه ويرجعون العراق لاهله لان العراق نسوا عشائر عربيه اصيله وكلهم اولاد عم
#10
ahmedabbasfacebook.com
06/01/2014 - 12:17
مؤامره
اني لااحب المالكي ولااكرهه بس احجيهاعلني قائمةمتحدون متفقين مع بندربن سلطان يعلنون الرمادي والفلوجه اقليم وتجي ميليشيات داعش وتسيطر على المدينتين ولكن ابناء الرمادي كشفو الخيانة وحامواعلى مدينتهم والله ابطال وصاحبين غيرة
#9
محمد حسين علي
05/01/2014 - 11:47
مهزله
المالكي خسر كل اوراقه الرابحه وعندما عرف نفسه خسر استعان بيران كي يقنعو التيار الصدري حتى يعطونه ولايه ثالثه ولكن ايران رفضت قالت له لانستطيع. السيد مقتدى الصدر رفض اعطائه الولايه الثالثه ولكي يحصل على الولايه الثالثه فكر بضرب داعش لكي يكسب الشعب العراقي ويصوتون له ولكن يفكر بانه سوف يحصل على الولايه الثالثه لماذا لاتفكر بمحاربة الارهاب قبل السنوات الماضيه ولكن انك تعرف انه الشعب العراقي الاغلبيه شيعة . والان توجد حرب عقائديه دينيه بين السنه والشيعه ويعرف الشيعه الاغلبيه لايحبون السنه واغلبية الشيعه يفكورن بانه داعش هم سنه وعندما ضرب داعش فكر بانه الشيعه سوف يقولون له سون ننتخبك حتى تفوز بالانتخابات ..... ولكن نحن نقول لك كما قالها السيد مقتدى الصدر لن تحصل على الولايه
#8
علي العيداني
05/01/2014 - 10:52
العراق انباك
العراق العظيم والعظمة لله ذهب مع الطيبين
#7
محمد الياسري
05/01/2014 - 07:14
انقلب السحر على الساحر
ان هجمة المالكي على داعش هي الورقة الاخيرة للبقاء في سدة الحكم التي تتفرع الى فرعين
الفرع الاول .. بعد ان ادرك المالكي بأنه لم يحصل على الدورة الثالثة وذلك بسبب وعي الجمهور بعدم جدارته في هذا المنصب وايضا تخلي القوى السياسية عن نهجه ومحاصصته الطائفية
دفعه ماقبل الانتخابات ليكون بطلا مرة اخرى بعد صولة الفرسان التي شنها في مدينة البصرة ويكسب اصوات الناس وكان الغطاء لهذه العملية حجة عدم التسليح في السابق والطائرات الروسية في الحالي
وعند تحويله المعركة من صحراء الانبار الى المعتصمون بعد توريطه بهذا الفعل لم يلزم زمام الامور وخرجت البطولة من يده وبدأ يلعب في الفرع الثاني من هذه الورقة الاخيرة
وهي تأجيج الموقف لأعلان خالة الطواؤىء وايقاف الانتخابات مستغلا في هذا الرأي الجماهيري الكبير الذي يبشر من الان بأنه عاكف عن الانتخابات بسبب عدم جدوى السياسيين
ان هذا الصراع القائم سوف يخلق مرحلة جديدة مغايرة لمرحلة العشر سنوات السابقة وهذا يعني بسقوط العملية التي تسما بالسياسية داخل العراق
#6
هوازن
05/01/2014 - 06:41
مهزله
اللي يحدث بالعراق مهزلة عظيمة ثمنها شعب العراق.
#5
السماوي
05/01/2014 - 06:27
...
فليخسئ داعش واتباع داعش .. لقد بانت نوايا المالكي حيث قام بادخال داعش الى العراق وخصوصا الانبار والفلوجة وهو من فصيل متحدون و اتباع النجيفي وليحيى العراق ويسقط من يريد السوء باهله واذا كنتم صادقين فانشروا هذا التعليق
#4
طارق الاوسي
05/01/2014 - 05:54
معارك اهل السنه
القد عمل المالكي على اضعاف اهل السنه في كل النواحي من حيث المناصب السياديه والمدنيه والعسكريه او انواع العتقالات والتهميش في خطوات مبر مجه من اسياده مصدري الثوره الا الاسلاميه في ايران كه تشبيه في عرب استان جنوب ايران ومايحدث اليوم هو اكمال الي هاذا السيناريو المبرمج في هلك اهل السنه في كل اتجاه
#3
ريان البغدادي
05/01/2014 - 01:35
تعليق
تحليل سليم جدا ومقنع وهذا هو المشهد الذي يراه الجميع والتي اثارت الجدل
#2
مستقل
05/01/2014 - 11:30
تعليق صغير
كل ما ذكرت اخي المحلل صحيح لكن كل شيء مخطط له ولن يخرج عن السيطرة حيث ان للامريكان قيادة خاصة بالعراق تدير شؤونه وتعرف ما يجري وارجو من العراقيين ان ينسوا بلد اسمه العراق لانهم لم يصنعوه واطمئنك انه لايوجد شخص يحمل قطعة سلاح الا بعلمهم وموافقتهم وكل من يجلس او يغادر الكرسي بامرهم اما الاخيار والعلماء فقد ركنو على جنب
#1
شوان ككورجى
05/01/2014 - 09:05
الكفر ملة واحدة
أرى بوضوح قتل مسلم بيد مسلم والكفر يخطط
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.40111
Total : 100