مِثل ما السعودية هي الأب الشرعي لداعش والقاعدة، فالمرجعية الدينية المُتمثله بالسيد علي السيستاني هي الأب الشرعي للتيارات والأحزاب الإسلامية الشيعيه الحاكمة اليوم، وبالتحديد كُل مَن خرج إلينا من رحم القوائم سيئة الصيت (169،555)..
لذلك أن يكتفي هؤلاء الآباء بترك أبنائهم يسعَون في الأرضِ فساداً وينهبون المال العام ويقتلون النفس البريئة، أو أن يطلبوا من غيرهم إصلاحهم ومواجهتهم، فهذا عمل غير منطقي، ولا ينطلي إلا على السذج من العوام..