Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
نيويورك تايمز: "اولاد شمال لندن" حركة ارهابية تأسست باشراف المخابرات البريطانية جندت الكثير من الذباحين وارسلتهم الى العراق وسوريا والصومال
الجمعة, آذار 6, 2015

العراق تايمز:

قالت صحيفة نيويورك تايمز، إن محمد الموازى، المعروف بـ"الجهادى جون"، كان عضوا فى شبكة تضم شباب مسلمين تعرف باسم "أولاد شمال لندن"، والتي تشكلت تحت اشراف المخابرات البريطانية، وعملت على إرسال عشرات الشباب للجهاد العنيف فى الخارج.

وأوضحت الصحيفة الأمريكية فى تقرير، أن محمد تعرف على هذه الشبكة من خلال مسجد قريب من منطقة "نوتينج هيل"، حيث أصبح وزميله بلال البرجاوى جزءا منها فى منتصف العقد الماضى، لافتة إلى أن الشبكة تضم بعض ممن هم على صداقة تعود لأيام الطفولة وآخرين يتشاركون وجهات نظر تفصلهم عن غيرهم من المسلمين البريطانيين، وأغلب أولئك ينحدرون من عائلات قادمة من باكستان.

وتابعت الصحيفة: مع مرور الوقت، فإن بعض الشباب المسلم، ومن بينهم الموازى والبرجاوى، أصبحوا يشعرون باغتراب متزايد عن بريطانيا والمجتمع الغربى.

وتقول الصحيفة أن مع تداول الأنباء التى تفيد بأن الموازى هو واحد من أعضاء تنظيم داعش الإرهابى، وهو ذلك المعروف بالجهادى جون الذى ظهر فى العديد من فيديوهات قتل الرهائن، فإن شبكة "أولاد شمال لندن" تبرز باعتبارها أحدث مثال على توفر أرض خصبة للمتطرفين الإسلاميين فى أوروبا. وتظهر التقارير الأمنية أن شبكة "أولاد شمال لندن" قد أرسلت عشرات الشباب الصغير للقتال فى الصومال وسوريا، لافتة إلى حصول البرجاوى على تدريب مع تنظيم القاعدة فى شرق أفريقيا ثم برز فى صفوف جماعة الشباب الجهادية، فى الصومال، قبل أن يلقى حتفه فى غارة أمريكية على الصومال عام 2012، وكان قد تم سحب الجنسية البريطانية منه

وتشير الصحيفة إلى أن البرجاوى كان صديق مقرب من محمد صقر، وهو الأخ الأكبر لأحد أصدقاء الموازى، لافتة إلى أن قائمة المتشددين الذين جرى تطرفهم، ممن نموا فى شمال غرب لندن، طويلة. فاثنان من الرجال الصوماليين الذين تمت إدانتهم بالتخطيط لتفجير نظام التنقل العام فى لندن فى 21 يوليو 2005، كانا يعيشان على بعد 2 ميل من الموازى. وشخص آخر ممن قام بقتل إحدى الرهائن فى سوريا نحرا، أيضا يندرج من نفس المنطقة، فضلا عن آخر لقى حتفه فى سوريا أيضا قبل أكثر من عام.

وبينما تبقى العديد من التساؤلات حول الموازى وغيره من الشباب الذين أصبحوا متطرفين، ممن يقطنون فى ذلك الجزء من لندن، فإن نيويورك تايمز تشير إلى أن ثقافة العصابة العنيفة، التى طالما تسببت فى تأليب المسلمين ضد الأيرلنديين وأحيانا دخول عصابات السيخ المتشددين، طالما كانت شائعة فى لندن فى التسعينيات وفى بعض الحالات كانت دافعا للتحول إلى الجهاد.
ويقول باحثون فى مكافحة التطرف أن نحو 100 بريطانى حاولوا الانضمام لجماعة الشباب فى الصومال، خلال السنوات الأخيرة الماضية، ومن بينهم مايكل أديبولاجو، أحد قاتلى الجندى البريطانى لى ريجبى فى لندن. حيث تم توقيف الشاب خلال محاولته التسلل إلى الصومال وإعادته إلى بريطانيا. لكن بحلول عام 2013، حيث سادت توترات الربيع العربى منطقة الشرق الأوسط، أصبحت الصومال وجهة أقل جذبا للجهاديين الجدد، ليتوجه الشباب المتطرف إلى سوريا وشمال أفريقيا.

 

 

 

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.4752
Total : 100