Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
جعفر باقر الصدر : المالكي تأخر كثيراً بضرب القاعدة والبعثيين بعد أن أنشغل ثماني سنوات بمصالحتهم
الثلاثاء, كانون الثاني 7, 2014











 بغداد: شن السيد جعفر محمد باقر الصدر نجل المرجع الديني محمد باقر الصدر (قدس) هجوما على رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، على خلفية ما تدور من احداث امنية في العراق بالوقت الحاضر.

 وفال الصدر، أنه يؤيد ضرب الجيش العراقي لأوكار القاعدة والبعثيين 100% لأنهم همج رعاع ومصاصي دماء "كفرة" لايستحقون العيش في العراق بلد المقدسات.

وأنتقد الصدر، صمت المالكي عنهم طوال ثماني سنوات وتحرك عليهم قبل الإنتخابات قائلا، من المثير للشك والريبة تحرك المالكي الآن بعد تقاعس طويل حيث أنشغل عن مجرمي القاعدة والبعث ثماني سنوات والأدهى من ذلك ذهب لتأسيس وزارة خاصة لرعايتهم تسمى "المصالحة الوطنية" وأنا أسميها "الخيانة الوطنية" ويتفاخر هو وحسين الشهرستاني و عامر الخزاعي أمام شاشات التلفاز بإنجازات هذه الوزارة من حيث رعايتها للبعثيين والقاعديين والإهتمام بمصالحهم وصرف رواتب متميزة لهم ورفع الإجتثاث عنهم وعن املاكهم وعقاراتهم. وكان الأجدى به أن يؤسس وزارة لرعاية ضحايا البعث على غرار وزارة الشهداء والمؤنفليين في كردستان.

وأكد الصدر أنه خرج من البرلمان ودولة القانون بعد أن أكتشف ان المالكي ليس رجل دولة وإنما رجل عشيرة أو حزب فقط ولايمتلك اي خبرة إدارية ولا رؤيا واسعة لبناء دولة متقدمة , حيث فقط يهتم بالحفاظ على كرسيه مهما جرى بالعراق والعراقيين. وضرب دليل على كلامه حيث قال كان صالح المطلك مشمول بإجتثاث البعث ومطلوب للقضاء العراقي وأبعدته هيئة الإجتثاث من الإنتخابات, والمالكي ورجاله يصرحون أنهم القوا القبض على أبن أخت صالح المطلك ومرافقه متلبس بالجرم المشهود, يقتل بالشيعة في محافظة ديالى بسيارة ومسدس صالح المطلك. لكن المالكي ذهب الى "خيمة أربيل" وقدم تنازلات خطيرة منها تعين صالح المطلك نائباً له و رفع الإجتثاث عنه وعن ظافر العاني والكربولي في مجلس النواب مع تصويت "18" نائباً من دولة القانون بتوجيه من المالكي لإكتمال النصاب القانوني في التصويت البرلماني.

واضاف الصدر، وبعد هذه المؤامرة الدنيئة على العراق قدمت إستقالتي وطلقت السياسة.

واشار الصدر، الى انه في جامعات العراق يوجد 1200 بروفيسور شيعي وأكثر من 8000 شيعي يحملون شهادة الدكتواره في الإختصاصات الإدارية والعلمية والإجتماعية وجميعهم أساتذة أكفاء فيجب على المالكي التنحي وفسح المجال لهؤلاء التكنوقراط لكي يشغل أحدهم منصب رئاسة الوزراء وجميعم يستحقون وأكفئ منه لأنه لم يحقق أي منجز للعراق طوال فترة حكمه الثماني سنوات التي كانت عجاف على الشعب العراقي.

وفي نهاية حديثه قال الصدر أنه يتوقع أن يشن عليه المالكي حملة تسقيط إعلامية كبيرة وربما يتهمني بدعم الإرهاب.


اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.37454
Total : 100